الصفحه ٤٩٧ : الشق الأيسر وكلاهما
واحد.
وليس في الحروف
حرف أصعب مخرجا منه (١).
ثم الصاد والسين
والزاي من أسلة
الصفحه ٥٠٢ :
النحويين يجمعها
في اللفظ [اليوم تنساه] (١) ، ومنهم من يجعلها اثني عشر فيها الكاف والفاء والبا
الصفحه ٥١١ :
الذبياني من قصيدة له في مدح النعمان. راجع ديوانه ص ٤٨ ـ ٥٧ ، والبيت في كتاب
سيبويه ١ / ٢٦٠ ، والمقتضب
الصفحه ٥٢٧ :
ـ وتدخل في معنى
الاشتقاق. نحو : قربان من القربة ، وفرقان من الفرقة.
ـ وتدخل لتأكيد
النسبة
الصفحه ٥٣٥ :
ـ وتدخل الباء على
الاسم فتكون فرقا بين التعجب وبين الأمر في قولك : أكرم زيدا وأكرم بزيد. وللاثنين
الصفحه ٥٤١ :
باب الهاءات
ـ منها هاء
الكناية في حالة النصب. نحو قولك : أعطيته وضربته. وفي حال الجر نحو داره
الصفحه ٥٤٢ : إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً) (٤).
ـ وهاء المصادر
التي جاءت على فاعلة نحو قوله تعالى : (لا تَسْمَعُ فِيها
الصفحه ٥٤٨ :
ـ والياء المنقلبة
عن الواو : نحو اغزي وتغزين ، وكذلك المعطي في قول بعضهم ، أصله : المعطو لأنه من
الصفحه ٥٥٥ :
باب الكاف
ـ اعلم أن الكاف
تزاد في أول الكلام. وبعضها ظاهر وبعضها أخفى منه.
أما الظاهر فكاف
الصفحه ٥٧٣ : ، فهذه الأربعة لا تغير الإعراب.
وأما «لم» و «لما» فيجحد بهما الفعل في المستقبل كما ينفى ب «ما» في الماضي
الصفحه ٥٨١ : : (إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللهِ) (٢).
ـ وتكون بمعنى
الجحد كقوله تعالى : (إِنِ الْكافِرُونَ
إِلَّا فِي
الصفحه ٦٠٨ : . أي : ذي سرعة.
ـ ووجه آخر في «من»
أنها تستعمل في الإضافة تأكيدا ، يقال : قد اشتد النزاع مني إليك
الصفحه ٦١٦ :
ـ وأما ما جاء بعد
حرف المد واللين حرفا مهموزا أو همزة ، فهو على نوعين :
* إما أن يكون في
كلمة
الصفحه ٦١٨ :
فقلبت همزة لأن
الهمزة أقوى في احتمال الحركة منها ، وعلى هذا : الدعاء ، والنداء والقضاء ،
لوقوعها
الصفحه ٦١٩ :
باب
الهمزتين إذا اجتمعتا في كلمة
ـ اعلم ـ أرشدك
الله ـ أن الهمزتين إذا اجتمعتا لا يخلوان من