الصفحه ٤٢٧ :
ـ وأمّا «في» موضع «إلى» ففي قوله تعالى : (فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ) (١) ، قال بعضهم : إلى النجوم
الصفحه ٤٣٢ :
في قوله تعالى : (عَلى ما جاءَنا مِنَ الْبَيِّناتِ) (١). يقول : من بعد ما جاءنا من البينات
الصفحه ٤٣٨ : تعالى : (يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ) (٣). أي : بأمره ، أيضا عند بعضهم.
ـ وأما «في» مكان
البا
الصفحه ٤٤٢ :
وقوله تعالى : (وَلَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ
بَعْدِ الذِّكْرِ) (١).
قال بعض أهل اللغة
الصفحه ٤٤٧ :
ويشتره ، أي :
يختره ، من قولهم : اشتريت الشيء.
وقوله : يستعن
ببصري في بصره ، أي : مع بصره
الصفحه ٤٦١ : يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ) (١) : زجر عن الإنكار للبعث ، وكذلك قوله : (وَاسْتَفْزِزْ
مَنِ اسْتَطَعْتَ
الصفحه ٤٩٠ :
موضع أتيت جزم ب «إذ
ما» ، والجواب الفاء في قوله فقل.
ف «ما» مسلّطة
سلطة الحرف على الجزم ولو لم تكن لم
الصفحه ٥١٠ : وتطّرحونني
أكعب بن عمرو
لاختلاف الطبائع
أي : اعجبوا
لاختلاف الطبائع.
وقد قيل في
الصفحه ٥١٩ :
قيل : إن «قد» في
البيتين مضمرة كأنه قيل : لقد كلفتني ، وقد كفى بنا.
ـ ولام تجيء بمعنى
«أن
الصفحه ٥٣١ :
ـ وعن معمر بن بشر
رحمهالله قال : «كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقوّمنا في الصلاة كأنما يقيم
الصفحه ٥٦٢ :
الذناب للذنب ،
ونصب ونمسك بإضمار أن. ونرى أن يكون الأول اسما.
ويجوز فيه الجزم
على العطف
الصفحه ٥٦٨ : أن ثلاثة وسبعة يكونان عشرة؟ فما هذه
الزيادة في الكلام؟
الجواب : قلنا ـ وبالله
التوفيق ـ : إن لأهل
الصفحه ٥٨٢ : ألفا كما قالوا في : الراح والدار.
قال الله تعالى : (آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ) (٤). أي : في هذا الوقت
الصفحه ٥٩٢ : هذه صفة
للبقرة ، والمنفي المنصوب لا يكون صفة وإنما يكون مبتدأ وخبره مضمر فيه. وهذا مثل
قولك : عبد الله
الصفحه ٦٠٠ : . وكذاك (ويك) وقيل هما كلمتان
معناهما ويلك ، فطرحت اللام لكثرة ما يجري في الكلام (٢).
ـ وأما (ويل