الصفحه ٢١٩ : يكون في السرّ.
وقوله تعالى : (هُنَّ لِباسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِباسٌ
لَهُنَ) (٢).
فاستعار اللباس
الصفحه ٢٢٤ :
المسافر غرّان
وأمّا في الخلق
فقال الشاعر :
٢١٢ ـ ويحيى لا يلام بسوء خلق
الصفحه ٢٤٧ : : أليس هذا ، وأشباهها.
وأمّا الأبيات في
هذا الباب فقول الشاعر :
٢٤٣ ـ تقول بنتي وقد
قرّبت
الصفحه ٢٥٨ : ) (٢) ، أي : للمتقين.
ـ فإذا كان المصدر
قائما مقام الاسم الصفة يستوي فيه الوحدة والتثنية والجمع والمذكر
الصفحه ٢٧٦ : والشّقاء لينتهي
حتى أزورك في
مغار محصد
أراد : ينتهيان.
وقال الآخر :
٢٧٨
الصفحه ٢٧٧ : الْمالَ عَلى
حُبِّهِ) (١) ، الهاء في «حبّه» راجعة إلى ماذا؟ وكذلك الهاء والميم في
قوله : (يُحِبُّونَهُمْ
الصفحه ٣٠٨ : مقتصد أيضا.
وجاء في التفسير :
ومنهم بائت على الوفاء ، ومنهم ناقض للعهد.
ـ أمّا الأبيات
على نحو ما
الصفحه ٣٢٧ :
تقول في «أم» : أي
الرجلين رأيت زيدا أم بكرا؟
وتقول في «أو» :
اضرب أحدهما زيدا أو عمرا.
ـ قال
الصفحه ٣٤٨ :
باب
العارضة التي تدخل في الكلام والقصّة
ـ إن سئل عن قوله
تعالى : (وَقالَتْ طائِفَةٌ
مِنْ
الصفحه ٣٥٢ : الوجه فيه؟
ـ قلنا ـ وبالله
التوفيق ـ :
إنّه قد اختلف في
معناه : فقال بعضهم : إلا من جهل نفسه
الصفحه ٣٧١ :
باب
إدخال اللام في الكلام زيادة
وكذلك سائر حروف الصفات
ـ إن سئل عن قوله
تعالى : (إِنْ
الصفحه ٣٧٧ : ء
قول ، فهذا الذي أذكره (١) : معناه : (كَما أَرْسَلْنا) هذا شرط ، والفاء في قوله : (فَاذْكُرُونِي
الصفحه ٣٨٢ : إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ* وَإِنَّ
جُنْدَنا لَهُمُ الْغالِبُونَ) (١).
في أيّ موضع من
القرآن سبق ذكر
الصفحه ٤١٤ : أَمَداً) (١) لم ارتفع أيّ وقد جاء بعد الفعل؟.
فهلا عمل فيه كما
عمل في قوله تعالى : (أَيَّ مُنْقَلَبٍ
الصفحه ٤٢٦ :
أَوْحى لَها) (٨) ، وقوله تعالى : (يُنادِي لِلْإِيمانِ) (٩) ، ولها نظائر في القرآن.
قال الشاعر ـ وهو
ذو