الصفحه ٦٦٦ : في
الزبور من بعد الذكر)
١٠٥
٤٤٢
سورة الحج
(فإذا أنزلنا عليها الما
الصفحه ٧٦٧ :
١٥٦ ـ الفائق في
غريب الحديث ، للزمخشري ، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم ، دار المعرفة.
١٥٧ ـ فتح
الصفحه ١٥ : بيت في كتب أئمة اللغة والأدب والتفاسير والنحو ، وما لم
أعثر على قائله ـ وهو قليل ـ أشرت له
الصفحه ٢٩ :
والبلاغة ، من لا
يحسنها ولا يعرفها لا يستطيع الخوض في لجّة تفسير كتاب الله.
سبب التأليف :
ذكر
الصفحه ٤٠ :
ولكن جوابها
متفرّق في القرآن ، من ذلك قوله تعالى : (فَبِظُلْمٍ مِنَ
الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا
الصفحه ٥٥ :
الحرف ، وعنوا به
الاسم المقدّر في الحرف ، أو الفعل المقدّر ، فكان معناه ههنا : الحمد ثابت لله
الصفحه ٦١ : : (سُنَّةَ اللهِ) (٢) ، أي : سنّ الله تعذيبهم وخذلانهم سنة.
ـ فإن قيل : لم
أدخلت في المصدر ـ أعني (الحمد
الصفحه ٦٩ : ـ ١٦) ـ البيتان
للأعشى من قصيدة له يمدح بها النعمان بن المنذر ، وهما في معجم البلدان ٢ / ٤٤٥ ،
وهما في
الصفحه ١٢٣ : الْآلِهَةَ
إِلهاً واحِداً) (٣).
وقيل : إنّ
أجوبتها مذكورات في خلال السّور ، حتى قيل : إن جواب (الم) قوله
الصفحه ١٥٣ : :
الخالص في الخير والشر.
١١٢ ـ البيت لجرير ،
وقد أنّث المرّ ؛ لأنه مشتمل على السنين.
والبيت في المذكر
الصفحه ١٦١ : الإثبات
في معنى المنقطع فمنها قول الشاعر :
١١٩ ـ ليس عليك عطش ولا جوع
إلا الرقاد
الصفحه ١٨٢ : الصبيان في الكوفة ، وكان أصمّ لا يسمع شيئا ، وكان رافضيا
معاصرا للفرزدق ، وله «الهاشميات» في مدح أهل البيت
الصفحه ١٨٦ : .
والثاني : تقدير
الكلام : مثل الذين كفروا ومثلنا معهم كمثل الذي ينعق ، أي : مثلهم في الإعراض
ومثلنا في
الصفحه ١٩١ : الزناء
فريضة الرجم
__________________
١٦٠ ـ البيت لامرىء
القيس ، وهو في اللسان مادة جنب
الصفحه ٢٠٨ : في الوغى
متقلّدا سيفا
ورمحا
__________________
(١) سورة الحشر : آية