الصفحه ٦١٣ : (٤) ، والهمز أخف من التشديد فلذلك كان المد فيه أنقص.
ـ والوجه الثالث
من المد : هو الذي يسمى البسط وهو أن يكون
الصفحه ٦١٧ :
باب الهمز
ـ قال الخليل بن
أحمد : الهمز مجيئها لكن لا صورة لها في نفسها (١) ، فإن كان ما قبلها
الصفحه ٧٦٠ : ، طبع مصر.
٢ ـ الإتقان في
علوم القرآن ، للسيوطي ، بدون تحقيق ، طبع دار المعرفة ـ بيروت
الصفحه ١٠ :
ومنها : قوله في
التزويج ـ إذا قال الوليّ : زوّجتك فلانة ، فقال المزوّج : قد قبلتها ـ : إنّ ذلك
الصفحه ٣٧ : ما جاء عن أهل التفسير ولا يوجد له أصل عند النحويين ولا
في اللغة] ، فيعرض فيه أقوالا للمفسرين ممّا لا
الصفحه ٩٧ : المغضوب عليهم وغير الضالين (١).
* * *
__________________
٥٥ ـ البيت لجرير من
قصيدة له يهجو فيها
الصفحه ١١٤ : علامة لانقضاء سورة كانت قبلها ، وابتداء أخرى وذلك موجود في
كلام العرب ، بينما الرجل ينشد الشعر ، ثم يدخل
الصفحه ١٦٠ :
وأمّا المنقطع :
فالمعنى : لا يذوقون فيها الموت ألبتة ، لكن الموتة الأولى قد ذاقوها في الدنيا
الصفحه ١٦٦ : ) (٣).
ولها نظائر في
القرآن.
فهذا يحتمل الماضي
والمستقبل والحال كما قال الخليل (٤) وغيره : إنّ هذا خبر عن
الصفحه ٢٠١ :
وحالفها في بيت
نوب عوامل
أي : لم يخف.
وقال الآخر :
١٧٤ ـ أتاني كلام من نصيب يقوله
الصفحه ٢١٥ : ، فاستعار الرفد مكان اللعنة على إثر
اللعنة.
__________________
١٩٥ ـ البيت لجرير
وفيه هجا الفرزدق
الصفحه ٣٢٤ :
وإنما جاء هذا في
النعت لا في الاسم ؛ لأنك لو قلت : مررت برجل حسن وجهه لا يجوز ، ولو قلت : مررت
برجل حسن
الصفحه ٣٢٩ : طاعَةٌ) (١) ، (وَقُولُوا حِطَّةٌ) (٢) ، أي : أمرنا طاعة ، وقولنا حطة.
وقال الآخر في
المنفصلة
الصفحه ٣٣١ :
الْحَقَّ بِالْباطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَ) (١) ، في أيّ محل (وَتَكْتُمُوا
الْحَقَّ؟)
قلنا ـ وبالله
الصفحه ٣٣٤ : حتى نصرّع حوله
ونذهل عن
أبنائنا والحلائل
لكن في «ننصره»
الجزم على العطف