الصفحه ٣٧٨ : مَنْ فِي النَّارِ) (١).
قيل : معنى الآية
:
أفمن حقّ عليه
كلمة العذاب فإنّه ينجو منه ، أفأنت تنقذه
الصفحه ٤٧٨ : . ونظائر ذلك كثيرة.
ـ والوجه الثاني
من الإضافة : وهو ذو ، وذوات ، وذات ، وذواتا ، وذوا ، وذوو.
فهذا
الصفحه ٥٠٧ :
باب اللامات (١)
ـ أمّا اللام
فإنها تزاد في أول الكلام فقط ، ولا تزاد في آخره إلا في اسمين
الصفحه ٣٠٠ :
وقال :
٣١٠ ـ وكادت فزارة تصلى بنا
فأولى فزارة
أولى فزارا
وقال
الصفحه ٥٤٩ : السين
الأصلية التي هي من بناء الكلام فإنها ربما تقع في أول الكلمة وربما تقع في وسطها
، وربما تقع في
الصفحه ٥٧٤ :
عن الأول والإيجاب
للثاني ، و «لا» للإيجاب للأول والنفي للثاني ، ولكن للاستدراك ، وحتى للغاية
الصفحه ٦٤٠ :
(غير أولي الضرر)
٩٥
١٩٢
(وكان الله غفورا
رحيما)
٩٦
١٦٦
الصفحه ٣٧٩ :
فقوله : (فَلا تَحْسَبَنَّهُمْ) تأكيد للأول ، لما طال الكلام جعل الثاني هو الأول.
وغيّر بعض
الصفحه ٤٨٦ :
باب
وجوه «ما»
ـ اعلم أنّ «ما»
على عشرة أوجه : خمسة منها أسماء ، وخمسة منها حروف. وهي
الصفحه ٥٦٠ : تَلْبِسُوا
الْحَقَّ بِالْباطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَ) (١).
حكى الزجاج عن
الخليل وسيبويه والأخفش وجماعة من
الصفحه ٧٢٩ :
وبعد عطائك
المائة الرتاعا
القطامي
٢٦٢
ـ وخير الأمر ما استقبلت منه
الصفحه ٧٣٥ :
البيت
القائل
الصفحة
ـ كسوناها من الريط اليماني
الصفحه ٣٩١ : :
الأول : إمّا
لاستدراك غلط ، أو الرجوع عن جحد محض.
والثاني : لترك
شيء من الكلام وأخذ غيره.
والثالث
الصفحه ٥٢١ : ، وأرأيتكم في الجمع. وفيه لغة أخرى
: أريتكما وأريتكم.
ـ وتاء مبدلة من
السين : نحو طست والطس.
ـ وتاء القسم
الصفحه ٦١٩ : اللهِ
،) (٧) و (أَصْطَفَى) (٨) ، فالواحدة منها تجيء على تسعة أوجه :
فالوجه الأول : أن
تكونا مفتوحتين