الصفحه ٤٩٤ : ومتعد :
فاللازم : الفعل
الحقيقي الذي لا مفعول له ، ولا يدخل عليه الكاف والهاء ولا بد من فاعله ، نحو
الصفحه ٥٤٦ : الاسم فنحو ضاربي ، وفي الفعل نحو ضربني ، ولا بد
من نون تكون قبلها لئلا يقع الكسر في الأفعال.
ـ ويا
الصفحه ٦١١ :
باب «في»
ـ اعلم أن «في»
تقام مقام الاسم المحذوف لأن «في» للظرف ولا بد من ذي ظرف.
ـ وتكون
الصفحه ٦٣٤ :
(فتذكّر إحداهما
الأخرى)
٢٨١
٢٠٩
(إذا تداينتم بدين)
٢٨٢
٢٩١ ، ٢٩٦
الصفحه ٧١٩ :
وأيامنا بين
البدي فثهمد
الأعشى
٦٩
ـ أجبير هل لأسيركم من فادي
أم
الصفحه ٣١ : الدّيانات ، وقد تهوّس فيه بما لا يخفى على متأمّل ، وكتابه الذي بيّنّاه في
الحكم منسوخ من كتاب بزرجمهر في
الصفحه ١١ : ، وهو في الثانية العلم بأنّ قبلة الله هي الكعبة ،
وفي الثالثة الحكم العربي ، فكان الأنسب ذكر «ما
الصفحه ٨١ : عليهم ؛ لأنّ
البدل والمبدل منه إذا اجتمعا في كلام جعل حكم البدل من الإعراب حكم المبدل ، وجعل
المبدل كأنه
الصفحه ٥٣٩ : الأسود
لون الليل مكتوم
ـ وقيل : إن واو الاستئناف ما تدل على ترك كلام
واستئناف آخر. ويكون حكمها
الصفحه ١٠ : رحمهالله تعالى :
إن قلت : ما
الحكمة في ذكر «الذي» هنا ، وذكر «ما» في قوله بعد : (وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ
الصفحه ٥٥ : مبتدأ ، وخبره داخل في اللام ، تقديره :
ويل ثابت ، أو : أليم للمكذبين.
وقوله تعالى : (فَالْحُكْمُ
الصفحه ٧٧ : ربك.
وقوله تعالى : (فَأَتاهُمُ اللهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ
يَحْتَسِبُوا) (١١). أي : حكم الله بإجلائهم
الصفحه ٨٦ : موضوع غير
مشتق ، وحكم النعت مع المنعوت ينبغي أن يوافقه في سبعة أشياء : في التأنيث
والتذكير والتعريف
الصفحه ٨٨ : .
ومن عجيب حكمها
أنّ لها من الخصوصية ما ليس لشيء من الحروف ، وذلك أنّها تكسر ما بعدها من الاسم
وتتحمل
الصفحه ١١٦ : . والله أعلم. ا. ه. كلامه بتصرف.
راجع أغاليط المؤرخين ص ٩.
قلت : ورحم الله القائل :
ونؤثر حكم