الصفحه ٤٩٧ :
ثم الهاء والحاء
من وسط الحلق ، ثم الخاء والغين من أول الحلق.
ثم القاف والكاف
من حكرة اللسان غير
الصفحه ٤٩٦ : ، وهي تخرج من ثلاثة مجار ، وتسعة أحيانا
وسبعة عشر مخرجا.
ـ فالمجرى الأول
الحلق. وله من الحروف ستة
الصفحه ٥٠٠ : والطاء والصاد
والضاد والسين والزاي والراء واللام.
فالستة الأولى
يدغم بعضها في بعض. وتدغم في الستة
الصفحه ٢٠ : العطار وشيخ الإسلام أبو إسماعيل الأنصاري. كان من
أحفظ الناس لتفسير القرآن ، له حلقة بجامع المنصور ، يقال
الصفحه ٧٥ : رسول الله (١٩) غزوة ، ولم يشهد بدرا ولا أحدا
، وكان له حلقة في المسجد النبوي يؤخذ عنه العلم ، وأصيب
الصفحه ٢٥١ : تعالى : (فَلَمَّا أَسْلَما وَتَلَّهُ
لِلْجَبِينِ وَنادَيْناهُ) (٧) فتأويله : منعنا السكين عن حلقه
الصفحه ٤٩٨ : ء والخاء والغين حلقية. والقاف والكاف لهويتين. والجيم والشين
والضاد شجرية. والصاد والسين والزاي أسلية
الصفحه ٤٩٩ : تهوي إلى ناحية الحلق كأنها تخرج من جبّ ،
وتسمّي العرب الشين متفشيا (٢) ، كأنه يخرج من شطره ، وإذا قلت
الصفحه ١٢٦ : ، فأشبه الأدوات فاستحقّ البناء إلا أنّه اجتمع فيه ساكنان : الأول حرف من
حروف المدّ واللين وهو الواو
الصفحه ١٤٥ : ١ / ٨٥.
١٠٢ ـ الرجز لم ينسب.
وهو في أضواء البيان ٧ / ٥٢ ، وشرح جمل
الزجاجي لابن عصفور ٢ / ١٧٢
الصفحه ٨٥ : الوقود. وأما عطف
البيان فلا يكون أبدا دون الأول ، كقوله تعالى : (جَزاءً مِنْ رَبِّكَ
عَطاءً حِساباً رَبِّ
الصفحه ٥٢٦ : ؛ لأن النون الأولى كانت مبنية على السكون ، فلما أضفتها إلى
نفسك زدت فيها نونا عمادا لها كيلا يفسد البنا
الصفحه ٣٠٠ :
وقال :
٣١٠ ـ وكادت فزارة تصلى بنا
فأولى فزارة
أولى فزارا
وقال
الصفحه ٥٧٤ :
عن الأول والإيجاب
للثاني ، و «لا» للإيجاب للأول والنفي للثاني ، ولكن للاستدراك ، وحتى للغاية
الصفحه ١١٥ : . وقد أولي علم ذلك بعض الناس.
ـ وقال بعضهم : هي
أسماء الله تعالى متفرقة حروفها في القرآن ، مثل : «الر