الصفحه ١٢٠ : الأولى فانقلبت همزة.
راجع سر الصناعة ١ / ٩٤.
٧٩ ـ البيت لشريح بن
أوفى العبسي قاتل محمد بن طلحة يوم
الصفحه ١٤١ :
يَقْنُتْ
مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ ،) فالآية الأولى أجراها على جماعة النساء ، والثانية على
الصفحه ١٤٣ : الأول ردّه
إلى الأنعام وهي جماعة ، والثاني ردّه إلى لفظ «ما» وهو موحد مذكر.
وكذلك قوله تعالى
: (وَإِذا
الصفحه ١٦٠ :
وأمّا المنقطع :
فالمعنى : لا يذوقون فيها الموت ألبتة ، لكن الموتة الأولى قد ذاقوها في الدنيا
الصفحه ١٦٦ : أوزان أشعار العرب ، وأول من صنف في اللغة على حروف
المعجم ، له كتاب «العين» ، وطبع مؤخرا ، توفي سنة ١٧٠
الصفحه ١٨٢ : تَبِعَ هُدايَ) (٣).
وقد قيل : إنهما
شرطان ، فالشرط الأول جوابه محذوف ، فالمعنى : فإمّا يأتينّكم مني هدى
الصفحه ١٨٦ : الدعاء كمثل الناعق والمنعوق به ، فحذف المثل الثاني اكتفاء بالأول ،
كقوله تعالى : (وَمِنْ رَحْمَتِهِ
الصفحه ٢٠٤ : كانوا أولي العزم.
وقوله تعالى : (فَادْعُ لَنا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنا
مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ) (٧). أي
الصفحه ٢١٥ : هود : آية
٩٩. وأولها : (وَأُتْبِعُوا
فِي هذِهِ لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيامَةِ بِئْسَ....)
والرفد
الصفحه ٢٢١ : .
٢٠٢ ـ البيت لأبي
ذؤيب الهذلي ، ويروى شطره الأول : [نام الخليّ ونمت الليل مشتجرا]. وهو
في ديوان
الصفحه ٢٤٩ : ولتكملوا العدّة ، فحذفت اللام الأولى
لوضوح معناها ، وبقيت الثانية معطوفة عليها ؛ لأنّ قيام معناها في الكلام
الصفحه ٢٥٠ :
لِلنَّاسِ) (٢).
ـ فقيل : إن الواو
ثبتت ههنا ليعلم أنّ ما بعدها ليس بشرط للأول.
وكذلك قوله تعالى
الصفحه ٢٦٧ : ، واللعاع : الرقيق من النبت أول ما
ينبت ، وربّة : شجر الخروب ، والنميص : ضرب من النبات.
٢٦٧ ـ البيت ليزيد
الصفحه ٢٨٩ : ١٨
/ ٢٩٣ ، ومجاز القرآن ٢ / ٢٧٠ ، والبحر المحيط ٨ / ٣٣١ ، وفي الديوان :
أوليّ أمر الله إنّ
الصفحه ٢٩١ : ، والشعر والشعراء ٤٨٣.
٢٩٧ ـ البيت في
لاميته التي أولها :
ألا عم صباحا
أيها الطلل