الصفحه ٦٠ :
يحيى بن زياد الفراء ، كان أوسع الكوفيين علما ، أخذ النحو عن الكسائي ثم اتصل
بالمأمون وألف كتاب «معاني
الصفحه ٦٣ : ، وديوانه ص
٣٣٠.
(١) هو سعيد بن مسعدة
، أبو الحسن الأخفش الأوسط ، قرأ النحو على سيبويه ، وكان أسنّ منه
الصفحه ٨٢ : للزجاجي ص ٥٦ ، وأصول النحو لابن
السراج ٢ / ٥١.
(٦) سورة العلق :
آيتان ١٥ ـ ١٦.
الصفحه ٩٨ :
باب
ما جاء عن أهل التفسير
ولا يوجد له أصل عند النحويين ولا في اللغة
ـ قال : سئلت عن
معنى
الصفحه ١٠٣ : بن قتيبة الدينوري ، النحوي اللغوي ، سكن بغداد وحدّث عن ابن راهويه وأبي
حاتم السجستاني ، وروى عنه ابن
الصفحه ١٠٤ : مضموما ، كما تقول : يا لطيف يا عليم.
فلما أجمعت
القرّاء والنحويون على فتح نونه علم أنّه ليس كذلك
الصفحه ١٠٥ : ، وإن لم نعرف حقيقته ، ولم نجد له في اللغة والنحو أصلا ، كما
جاء عن الأئمة في تفسير بعض الآيات ، مما
الصفحه ١٠٧ : النحويين.
__________________
(١) قال الجاحظ :
وقال آخرون في قوله تعالى : (عَيْناً
فِيها تُسَمَّى
الصفحه ١٢٦ : عقله لكبر أو نحوه ، وقوله لام ألف بهمزة الوصل.
والبيت في شرح الشافية للرضي ٢ / ٢٢٣ ،
وكتاب سيبويه
الصفحه ١٢٧ : ، عملك بالقرآن.
__________________
٨٤ ـ البيت ليزيد بن
الحكم يهجو النحويين.
ومعناه أنهم إذا اجتمعوا
الصفحه ١٢٩ :
وأبي عمر (١) : (الم اللهُ) بفتح الميم ، وأكثر القرّاء على ذلك.
ثم اختلف النحويون
في علة فتح
الصفحه ١٣٩ : » و «ما» و «كل» و «أحد».
فهذه خمسة أحرف ،
لفظها للواحد ، ولإبهامها تصلح للجماعة ، حتى قال بعض النحويين
الصفحه ١٤٣ : : (وَما يُعَلِّمانِ مِنْ أَحَدٍ ،) ثم قال : (فَيَتَعَلَّمُونَ
مِنْهُما) (٤).
لأنه قال بعض
النحويين
الصفحه ١٦٦ :
أحمد الفراهيدي ، أخذ علم النحو عن أبي عمرو بن العلاء ، وأخذ عنه سيبويه ، وهو
مخترع علم العروض ومعرفة
الصفحه ١٧٠ : .
(٢) هو أبو الحسن
محمد بن كيسان ، ممن جمع بين نحو البصريين والكوفيين ، أخذ عن المبرد وثعلب وله
كتب نافعة