الصفحه ٥٩٦ : منها بانفرادها معنى ، فلما
اجتمعن صرن بمنزلة كلمة واحدة.
وكذلك إذا قرنت
بالفاء نحو قوله تعالى
الصفحه ٦٠٦ : السَّاعَةَ) (٤).
والسادس : بمعنى
قد (٥) ، نحو قوله تعالى : (هَلْ أَتى عَلَى
الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ
الصفحه ٦١٣ :
انفتح ما قبلهما
فلا تمد (١) ، نحو قوله : (عَلَيْهِمْ دائِرَةُ
السَّوْءِ) (٢) ، (وَهُوَ بِكُلِّ
الصفحه ٧٦٠ : الأصحاب ، لابن عبد البر ، بدون تحقيق ، دار الفكر ـ بيروت.
٩ ـ الأشباه
والنظائر في النحو ، للسيوطي
الصفحه ٧٦١ : ـ الاقتراح في
أصول النحو ، للسيوطي ، تحقيق د. أحمد محمد قاسم ، طبع القاهرة.
٢١ ـ الاقتضاب شرح
أدب الكتاب
الصفحه ١٣ : . وكتابنا هذا سمّاه مؤلفه : المدخل لعلم تفسير كتاب الله تعالى.
والمدخل لذلك هو
معرفة العربية والنحو.
ففي
الصفحه ١٩ : المؤلف أحمد بن محمد
الحدادي ختمات كثيرة ولازمه بسمرقند نحو عشرين سنة.
__________________
(١) راجع
الصفحه ٢٤ :
وتعالى العباد ، أو قال : الناس ، وأومأ بيده نحو الشام حفاة عراة غرلا بهما. قال
: قلنا : ما بهما؟ قال
الصفحه ٢٥ : .
وبعد الستين
وثلاثمائة وجّه ركابه نحو مدينة السّلام منبع العلم ومحطّ أنظار العلماء ، فأدرك
فيها فحول
الصفحه ٢٨ : والنحو والتفسير
__________________
(١) أخرجه أحمد في
المسند والبخاري. راجع الفتح الكبير للسيوطي
الصفحه ٣٦ : مؤكّدا».
ثم يذكر شواهد من
القرآن على هذا النحو ، فيذكر سبع آيات ثم يعود فيربطها بالحمد لله.
ثم يقول
الصفحه ٤٤ : استشهاده
بالحديث الشريف ، ولعل السبب في ذلك هو اختلاف العلماء في جواز الاحتجاج بالحديث
في القواعد النحوية
الصفحه ٤٥ : ، ولكن الصعوبة في التصحيفات
الشعرية الكثيرة. ويبدو أن الناسخ لم يكن يتقن النحو كل الإتقان ، وتاريخ نسخها
الصفحه ٥٤ : (الْحَمْدُ) مبتدأ ، وخبره في (لِلَّهِ).
والنحويون أطلقوا
الخبر على (لِلَّهِ) على التسامح لا على الحقيقة
الصفحه ٥٧ :
باب آخر
وهو ما جاء بعد القول
قال بعض النحويين
: إنّما ارتفع (الْحَمْدُ لِلَّهِ) على الحكاية