الصفحه ٦٢ : والعصيد].
والسخون من المرق : ما يسخّن.
وقال ابن جنّي : وما أضيف إلى المصدر
مما هو وصف له في المعنى
الصفحه ٤٧٦ :
وبنو هذيل يقولون
: إن «الذين» معرب غير مبني. قالوا : والدليل على ذلك وجود الواو مرفوعا في قول
الصفحه ٢٨٦ : بأثواب
العنيف المثقّل
وإنما هي صهوة
واحدة.
* * *
__________________
٢٨٩ ـ البيت في
ديوانه
الصفحه ٨٤ :
يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا) (٢).
ومنها قوله : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ
الصفحه ٥٢٦ : : (لَيَقُولُنَّ إِنَّا
كُنَّا مَعَكُمْ) (٣).
وتزاد في جمع
التأنيث نحو : خرجن ويخرجنّ مشددة فهما نونان إحداهما
الصفحه ٧٢ :
ثم قال : (يُطافُ عَلَيْهِمْ بِصِحافٍ مِنْ ذَهَبٍ
وَأَكْوابٍ ،) وقال في آخر الآية : (وَأَنْتُمْ
الصفحه ٨٥ : يسمى بدلا ولا عطف بيان ، بل يكون نعتا وصفة فيجري
مجرى النعت والمنعوت في حقّ الإعراب.
والفرق بين البدل
الصفحه ١٣٧ :
الخبر
وقول الآخر :
٩٤ ـ الواردون وتيم في ذرا سبإ
قد عضّ أعناقهم
جلد
الصفحه ٩٩ :
قال : آمين (١).
فمعنى هذا الحرف
أنّه تكتسب بقوله درجة في الجنة (٢).
ـ وعن عائشة رضي
الله عنها قالت
الصفحه ١٧٦ : ببني أبيهم
وبالأشقين ما
كان العقاب
فمنهم من جعل «ما»
في الأبيات صلة ، ومنهم
الصفحه ٥٠٥ : ينسب
وهو في بصائر ذوي التمييز ١ / ١٠ ؛ ومغني اللبيب رقم ٧٠٠ ؛ وشرح الجمل لابن عصفور
١ / ١٢١ ؛ وضرائر
الصفحه ٥٦٦ : .
٥٧٥ ـ البيت لجرير من
قصيدة له في مدح عمر بن عبد العزيز ، وهو في ابن عقيل ٢ / ٢٣٣ ، وشرح الفرائد
الصفحه ١١٥ : غير نزر
كما عيّنت
بالسّرب الطّبابا
و (بلى) ليست من
هذا البيت ولا تعدّ في وزنه
الصفحه ٣١٣ : المغوار.
وهو في معاني القرآن للفرّاء ١ / ٤٢٤ ،
وشرح ابن يعيش ٢ / ١٣٦ ، واللسان ـ مادة (قول).
الصفحه ٥٢٢ :
وهو في الخزانة ٤ / ١٧٩ ، والجنى الداني
ص ٤٤٣ ، وتأويل مشكل القرآن ص ٥٣٠ ، وتفسير الطبري ٢٣ / ٧٨ ، وشرح