الصفحه ٢٥٠ : ، كما زيدت في قوله : (حَتَّى إِذا جاؤُها
وَفُتِحَتْ أَبْوابُها) (٥).
وقد تزاد واو
النسق حتى يكون
الصفحه ٢٥١ :
وقوله تعالى : (فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا
أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيابَتِ الْجُبِّ
الصفحه ٢٥٢ : وَالْمَسْكَنَةُ) (١).
فقوله : (اهْبِطُوا) أمر ، (وَضُرِبَتْ) خبر فكيف يعطف الخبر على الأمر؟ أو لأنّ فيه معنى
الصفحه ٢٥٦ : فيه
إذ كلّ جان يده
إلى فيه
جناي : يريد
مجنيّ
الصفحه ٢٧٢ : .
* * *
__________________
(١) سورة القارعة :
آية ١١.
(٢) سورة الكهف : آية
٨٦.
٢٧٠ ـ البيت للحطيئة
يهجو الزبرقان بن بدر ، وهو في
الصفحه ٢٨٩ : للشاعر في الضرورة ص ١٧٣ ، واللسان مادة : زمن.
٢٩٥ ـ البيت للراعي :
وهو في ديوانه ٢٢٨ ، وتفسير القرطبي
الصفحه ٢٩١ : ـ البيت للقطامي
، واسمه عمير بن شييم ، شاعر أموي.
والبيت في مجمع الأمثال ١ / ٣٥٩ ، ومعجم
الشعراء ٢٤٤
الصفحه ٣٠٤ : الناس أيّنا
لصاحبه في أول
الدّهر بائع
ههنا عموم بمعنى
الخصوص.
فسلوا : مخفف من
الصفحه ٣٠٩ :
...
أراد : سميع لما
سرّه.
* * *
__________________
٣٢٢ ـ الشطر مثل جرى
، ولم أجد تتمته.
وهو في
الصفحه ٣١٨ : :
آية ٢٣٣.
(٢) سورة القصص : آية
١٧.
(٣) وما كان من
المساوي يسمى التماسا ، قال في السّلّم المنورق
الصفحه ٣١٩ :
في الابتداء ،
فصار منسوخا. وهو قول سعيد بن المسيّب (١).
وقوله تعالى : (وَما تُنْفِقُونَ إِلَّا
الصفحه ٣٣٧ :
ثم عدل عنه وقال :
([وَيَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ ،) ثم قال في آخره : (وَكانَ الْكافِرُ
عَلى
الصفحه ٣٥٧ : حاذره
* * *
__________________
٣٧٩ ـ البيت لشتيم بن
خويلد ، وهو في البيان والتبيين ١ / ١٨١
الصفحه ٣٧٩ :
النحويين من أهل الكوفة العبارة بعبارة أخرى فقال :
هذا مما يراد به
استفهام واحد ، فسبق الاستفهام في غير
الصفحه ٣٨٩ : الْكَذِبَ
وَهُمْ يَعْلَمُونَ بَلى) (٣).
يعني : قالت
اليهود : ليس لنا في أخذ أموال الأميّين حرج ، وإنّ ذلك