الصفحه ٨٢ : : (أَتَدْعُونَ بَعْلاً
وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخالِقِينَ اللهَ رَبَّكُمْ) (٥) ، ولها نظائر في القرآن.
قال
الصفحه ١١١ :
وإنما نزلت هذه
الآية في ذكر أجنحة الملائكة.
وقوله تعالى : (فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ) (١).
قيل
الصفحه ١٣٤ :
وقوله تعالى : (فَجَعَلْناها حَصِيداً) (١) ، وقوله تعالى : (فَأَصْبَحُوا فِي
دارِهِمْ
الصفحه ١٤٠ :
(وَمَنْ يُؤْمِنْ
بِاللهِ وَيَعْمَلْ صالِحاً يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ) (١) ، ثم قال : (خالِدِينَ فِيها
الصفحه ١٤١ :
الْمُتَّقُونَ ،) وقوله تعالى : (وَخُضْتُمْ كَالَّذِي
خاضُوا) (٤).
وقال بعضهم : إن «الذي»
بمعنى الذين في هذه
الصفحه ١٥١ :
قتيل أي : مقتولة
، وكذلك : عين كحيل ، ولا يقال : كحيلة. فالفعيل إذا كان بمعنى المفعول يستوي فيه
الصفحه ١٧٣ :
__________________
١٣٩ ـ البيت في ضرائر
الشعر لابن عصفور ص ٣٠ ، ولم ينسبه المحقق ، وهو للبيد في ديوانه ص ٤٧. وبسر مرخّم
الصفحه ١٨٠ :
__________________
١٤٩ ـ البيت لبشر بن
أبي خازم الأسدي ، وهو شاعر جاهلي ، عدّه ابن سلام في الطبقة الثانية من شعرا
الصفحه ١٨٧ : قول الناعق.
فأضاف المثل
الثاني إلى الناعق ، وهو في المعنى مضاف إلى المنعوق به.
وهذا مما لا
يستنكر
الصفحه ١٩٨ : ) (٧).
قيل : دخل الفزع
في قلوبهم ، وقيل : أخرج الفزع عن قلوبهم.
وقوله تعالى : (فَنَبَذُوهُ وَرا
الصفحه ٢٠٤ :
__________________
(١) سورة الذاريات :
آية ٥٧.
(٢) سورة الفتح : آية
٢٩.
(٣) سورة البقرة :
آية ١٨٧ ، ومن في هذه.
الآية
الصفحه ٢١٢ :
يعني : قدميه.
وقوله تعالى : (لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ) (١). أي : بالقوة ؛ لأنّ قوة الإنسان في
الصفحه ٢٢٩ : : (يَقُولُونَ أَإِنَّا لَمَرْدُودُونَ فِي
الْحافِرَةِ) (٢). أي : قالوا.
وقوله تعالى : (لِمَ تَلْبِسُونَ
الصفحه ٢٣٢ : :
٢٢٥ ـ فباتوا يرفثون وبات منا
رجال في سلاحهم
ركوبا
وقال الآخر :
٢٢٦
الصفحه ٢٤٠ : .
وكذلك قوله تعالى
: (فَإِنِ اسْتَطَعْتَ
أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقاً فِي الْأَرْضِ) (٤) ، الآية.
وقوله تعالى