الصفحه ١٥٢ : المعصية.
وقال الآخر :
١١٠ ـ لسنا كمن تسمه برد الشجر
ولا خشيف الماء
في الليل القرر
الصفحه ١٥٧ : كانت داحضة باطلة سمّاها حجة.
وكقوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ
إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ
الصفحه ١٧٩ : ثمود مهما هديناهم فاستحبوا العمى على الهدى.
(وَأَمَّا عادٌ
فَأُهْلِكُوا) (٦).
وجميع ما تجد في
الصفحه ١٨٨ :
بِها فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ) (٧).
قال ابن عباس :
معناه : ولا تعجبك أموالهم
الصفحه ١٩٤ :
فعول في طعني إليك جانبي الليل ، إذا نام الجبان ، أي : أنا فعول لتلك الفعلة
الصفحه ٢٠٩ : صدره [تسمع للأجواف منه صردا].
والبيت في معاني القرآن للأخفش ٢ / ٣٨١
، ومعاني القرآن للفراء ١ / ٤٠٥
الصفحه ٢٣٥ :
وقال الآخر :
٢٢٨ ـ وإنّي لآتيكم بشكري ما مضى
من الأمس
واستيجاب ما كان في
الصفحه ٢٤٦ : كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ) (٢) ، يعني : يقال له : لقد كنت.
وقوله تعالى : (وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ
الصفحه ٢٥٩ :
رجال في سلاحهم
ركوبا
يريد : راكبين.
* * *
__________________
٢٥٦ ـ البيت لعروة بن
الورد
الصفحه ٢٨٢ : .
وقوله تعالى : (إِلَّا أَنْ يَخافا) (٣) ، ثم قال : (فَإِنْ خِفْتُمْ.)
ـ في مصحف ابن
عباس رضي الله عنهما
الصفحه ٣١٥ : كذب ، أو : مكذوب.
وقوله تعالى : (وَسَفَراً قاصِداً) (٤). أي : ذا قصد.
وجاء في التفسير :
الذي ليس
الصفحه ٣٢٦ : عمرو.
ـ وأمّا إذا لم
يكن قبلها ألف الاستفهام فينبغي أن يكون فيها كلام آخر ، لتتصل هذه به ، وإلا فلا
الصفحه ٣٣٣ :
: (أَفَلَمْ يَسِيرُوا
فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ) (١) ، فعند الكوفيين إنما انتصب «فتكون» على الصرف
الصفحه ٣٥١ : .
* * *
__________________
٣٧٢ ـ ٣٧٣ ـ البيتان
لأبي المنهال عوف بن محلّم الخزاعي. من قصيدة له يمدح فيها عبد الله بن طاهر ،
توفي
الصفحه ٣٥٤ : ـ البيت للراعي
يمدح سعيد بن عبد الرحمن بن عتاب ، ويروى عجزه : [واعتلّ إلا المصفّى كلّ مسؤول].
وهو في