الصفحه ٤٣٦ : : بعد الإيمان.
ـ والباء مكان
اللام :
في قوله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ
الصفحه ٤٦٤ : .
وقال الآخر :
٤٦٩ ـ ولا تذهبن عيناك في كلّ شرمح
طوال فإنّ
الأقصرين أمازره
الصفحه ٤٦٧ : فيه أصلا.
ـ والمشتق : ما
أخذ من فعل ، كالكاتب من الكتابة ، والعالم من العلم.
ـ والموضوع : ما
لا
الصفحه ٤٦٨ : : (وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ
آمِناً) (٣).
٢ ـ وناقص في البناء
، كاليد ، والدم ، والأب ، والأخ. والأصل : يدي
الصفحه ٥١١ :
الذبياني من قصيدة له في مدح النعمان. راجع ديوانه ص ٤٨ ـ ٥٧ ، والبيت في كتاب
سيبويه ١ / ٢٦٠ ، والمقتضب
الصفحه ٥١٣ : تعالى : (وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَساؤُا بِما عَمِلُوا
الصفحه ٥٢٧ :
ـ وتدخل في معنى
الاشتقاق. نحو : قربان من القربة ، وفرقان من الفرقة.
ـ وتدخل لتأكيد
النسبة
الصفحه ٥٣٢ : كان في أسره ، والعلوق :
المنية.
وهو في الصاحبي ص ١٣٣ ، والمخصص ١٦ /
١٥٠ ، والأصمعيات ص ٢٣٥
الصفحه ٥٣٥ :
ـ وتدخل الباء على
الاسم فتكون فرقا بين التعجب وبين الأمر في قولك : أكرم زيدا وأكرم بزيد. وللاثنين
الصفحه ٥٤٢ : إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً) (٤).
ـ وهاء المصادر
التي جاءت على فاعلة نحو قوله تعالى : (لا تَسْمَعُ فِيها
الصفحه ٥٦٠ :
ولم يجز أن يعطف
الفعل على الاسم ، فأضمر في الفعل «أن» لتكون مع الفعل اسما ، فينعطف اسم على اسم
الصفحه ٥٧٣ : ، فهذه الأربعة لا تغير الإعراب.
وأما «لم» و «لما» فيجحد بهما الفعل في المستقبل كما ينفى ب «ما» في الماضي
الصفحه ٦٠٨ : . أي : ذي سرعة.
ـ ووجه آخر في «من»
أنها تستعمل في الإضافة تأكيدا ، يقال : قد اشتد النزاع مني إليك
الصفحه ٦١٦ :
ـ وأما ما جاء بعد
حرف المد واللين حرفا مهموزا أو همزة ، فهو على نوعين :
* إما أن يكون في
كلمة
الصفحه ٦١٨ :
فقلبت همزة لأن
الهمزة أقوى في احتمال الحركة منها ، وعلى هذا : الدعاء ، والنداء والقضاء ،
لوقوعها