الصفحه ٢١١ : اللهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ) (٣).
ولأنّ الصبغة تؤثر
في المصبوغ ، كما أنّ الختان يؤثّر في المختون ، فدين
الصفحه ٢١٣ : يفتر.
وقوله تعالى : (ما لَها مِنْ فَواقٍ) (٢). أي : انتظار.
والفواق : ما بين
حلبتي الناقة. وفيه
الصفحه ٢١٤ : .
١٩٢ ـ البيت لجرير ،
وهو في شواهد سيبويه ١ / ٢٥ ، وفي ديوانه ص ٢٥٩.
وخزانة الأدب ٢ / ١٦٦ ، والمذكر
الصفحه ٢٢٠ : : (إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ) (٤). أي : تهضموا من حقوقكم.
وقوله تعالى : (وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ) (٥). أي
الصفحه ٢٦٣ : يعرف
قائله وهو في معاني القرآن للفراء ١ / ٤٢٧ ، ومغني اللبيب ص ٩٠٧.
٢٦٢ ـ البيت للعرجي
وقيل : للحارث
الصفحه ٢٦٥ :
* * *
__________________
٢٦٤ ـ البيت لذي
الرّمة أيضا.
وهو في ديوانه ص ٢٩٧ ، والافتراح في
أصول النحو ص ١٣٩ ، وله قصة طريفة
الصفحه ٢٨١ :
جاء في التفسير
أنهما كانا ملكين (١).
وقوله تعالى : (قُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ
الصفحه ٢٩٢ : الحمام مقيله من سقفها
ومن الحطيم فطار كلّ مطيّر
وهو في معاني القرآن للأخفش
الصفحه ٣١١ :
أراد : ولا من في
السماء أيضا بمعجزين.
وقوله تعالى : (لَجَعَلْنا مِنْكُمْ مَلائِكَةً فِي
الصفحه ٣٤٩ : عارض دخل في الكلام إلى قوله : (أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ) ثم رجع إلى قصة إبراهيم عليهالسلام فقال
الصفحه ٣٩٢ :
الْمَجِيدِ بَلْ عَجِبُوا) (١) فترك الكلام الأول وأخذ ب (بَلْ) في الكلام الثاني ، وكذلك قوله : (أَأُنْزِلَ
الصفحه ٤١٢ : الدخان :
آية ٢٩.
٤١٩ ـ البيت للنجاشي
الحارثي.
وهو في مجاز القرآن ١ / ٤١٠ ،
والصناعتين ٣٠٥ ، وتفسير
الصفحه ٤١٣ :
* * *
__________________
٤٢٣ ـ البيت للنابغة
الذبياني ، وهو في ديوانه ص ١٢٠ ، وتهذيب اللغة ٥ / ٢٣١ ، ومثلث البطليوسي ١ /
٤٧٢
الصفحه ٤٢٩ : ثيابه].
وهو في الاقتضاب ٤٣٩ ، وتأويل مشكل
القرآن ٥٦٩ ، ومغني اللبيب ٢٨١ ، والجنى الداني ١٤٦.
٤٣٠
الصفحه ٤٣٠ : إسرائيل ، أي : ما مسخ في
بني إسرائيل.
وهو في ابن عقيل ١ / ٤٢٠ ، والمساعد ٣ /
٤٨٨ ، والمعاني الكبير