الصفحه ٥٨٢ : ألفا كما قالوا في : الراح والدار.
قال الله تعالى : (آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ) (٤). أي : في هذا الوقت
الصفحه ٥٨٥ : الآخر في
الواو المبتدأة التي تكون بمعنى رب :
٥٩٣ ـ ومهمه مغبّرة أرجاؤه
الصفحه ٥٩٢ : هذه صفة
للبقرة ، والمنفي المنصوب لا يكون صفة وإنما يكون مبتدأ وخبره مضمر فيه. وهذا مثل
قولك : عبد الله
الصفحه ٦٠٠ : . وكذاك (ويك) وقيل هما كلمتان
معناهما ويلك ، فطرحت اللام لكثرة ما يجري في الكلام (٢).
ـ وأما (ويل
الصفحه ٦٠٩ : أخيه
__________________
٦١٤ ـ البيت أنشده
ابن درستويه في تصحيح الفصيح ١ / ٢٠٣ ، وهو في العقد الفريد
الصفحه ٣٣ :
الله عنه ، لم
ينقص منه شيء ، ولا زيد فيه شيء ، نقله الخلف عن السلف ، ثم يذكر فيه اعتراضات
الرافضة
الصفحه ٥٤ : (الْحَمْدُ) مبتدأ ، وخبره في (لِلَّهِ).
والنحويون أطلقوا
الخبر على (لِلَّهِ) على التسامح لا على الحقيقة
الصفحه ٦٤ :
واحدة وكان النصف
الأول مرفوعا ، ثم لم توجد الكلمة الواحدة في الأسماء وفيها خروج عن الضمة إلى
الصفحه ٦٨ : ) (٢).
وأما الأشعار في
ذلك فقول الشاعر :
١٠ ـ يا لهف نفسي كان جدّة خالد
وبياض وجهك
الصفحه ١٠٠ : هو آمّين بالتشديد (٤) ، أي : قصدنا
__________________
(١) أخرج جويبر في
تفسيره عن الضحاك عن ابن
الصفحه ١٤٣ : يصلح أيضا للواحد والجمع والمذكر والمؤنث.
ومنها قوله تعالى
: (وَقالُوا ما فِي
بُطُونِ هذِهِ
الصفحه ١٦٧ : كان بعدي في
القصائد مصنعا
__________________
(١) سورة الواقعة :
آية ٤٦.
(٢) سورة هود
الصفحه ١٧١ :
ما] (١) ولا يكون صلة في أول الكلام.
وقيل : إن «ما»
ههنا بمعنى الذي ، فتقديره : إنّ الله لا
الصفحه ١٧٧ :
أو الشيء الملفّف بالبجاد
تراه يطوف في الآفاق حرصا
ليأكل رأس لقمان بن عاد
الصفحه ٢٠٢ : عظامي بعد
موتي عروقها
١٧٧ ـ ولا تدفنّني في الفلاة فإنّني
أخاف إذا ما متّ
أن