الصفحه ١٨٢ : الصبيان في الكوفة ، وكان أصمّ لا يسمع شيئا ، وكان رافضيا
معاصرا للفرزدق ، وله «الهاشميات» في مدح أهل البيت
الصفحه ٢١٩ : يكون في السرّ.
وقوله تعالى : (هُنَّ لِباسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِباسٌ
لَهُنَ) (٢).
فاستعار اللباس
الصفحه ٢٢٢ :
الصّاب : شجر إذا
عصر خرج منه كهيئة اللبن ، إذا وقع منه في العين شيء احترقت وسال ماؤها. والمذبوح
الصفحه ٣٠٨ : مقتصد أيضا.
وجاء في التفسير :
ومنهم بائت على الوفاء ، ومنهم ناقض للعهد.
ـ أمّا الأبيات
على نحو ما
الصفحه ٣٢٧ :
تقول في «أم» : أي
الرجلين رأيت زيدا أم بكرا؟
وتقول في «أو» :
اضرب أحدهما زيدا أو عمرا.
ـ قال
الصفحه ٣٧٧ : ء
قول ، فهذا الذي أذكره (١) : معناه : (كَما أَرْسَلْنا) هذا شرط ، والفاء في قوله : (فَاذْكُرُونِي
الصفحه ٣٨٢ : إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ* وَإِنَّ
جُنْدَنا لَهُمُ الْغالِبُونَ) (١).
في أيّ موضع من
القرآن سبق ذكر
الصفحه ٤٢٦ :
أَوْحى لَها) (٨) ، وقوله تعالى : (يُنادِي لِلْإِيمانِ) (٩) ، ولها نظائر في القرآن.
قال الشاعر ـ وهو
ذو
الصفحه ٤٣٢ :
في قوله تعالى : (عَلى ما جاءَنا مِنَ الْبَيِّناتِ) (١). يقول : من بعد ما جاءنا من البينات
الصفحه ٤٣٨ : تعالى : (يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ) (٣). أي : بأمره ، أيضا عند بعضهم.
ـ وأما «في» مكان
البا
الصفحه ٤٤٢ :
وقوله تعالى : (وَلَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ
بَعْدِ الذِّكْرِ) (١).
قال بعض أهل اللغة
الصفحه ٤٤٧ :
ويشتره ، أي :
يختره ، من قولهم : اشتريت الشيء.
وقوله : يستعن
ببصري في بصره ، أي : مع بصره
الصفحه ٤٦١ : يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ) (١) : زجر عن الإنكار للبعث ، وكذلك قوله : (وَاسْتَفْزِزْ
مَنِ اسْتَطَعْتَ
الصفحه ٥١٩ :
قيل : إن «قد» في
البيتين مضمرة كأنه قيل : لقد كلفتني ، وقد كفى بنا.
ـ ولام تجيء بمعنى
«أن
الصفحه ٥٦١ : يُجادِلُونَ) (٢) ، نصب ويعلم بإضمار أن. ولو جزمته على العطف كان جائزا في
العربية ، ولو رفعته على الابتداء لجاز