الصفحه ٤٧٣ : من أهل العلم لا يجيزون فيه الهمزة.
ـ والمعتل : ما
فيه حرف من حروف العلة ، وهي الواو والياء ، والألف
الصفحه ٤٧٨ :
فالألى في البيت
بمعنى الذين ، وليس الألى الذي هو جمع ذي.
ـ فجميع ما ذكرنا
أسماء مبهمات ناقصات تحتاج إلى
الصفحه ٤٨٣ : تمنّى لي
موتا لم يطع
ـ وأمّا المحمول على التأويل في التثنية والجمع
والتأنيث فنحو قول الفرزدق
الصفحه ٥٠٩ : .
ـ ولام تقرب من
هذه : عملت ليوم القيامة ، وهيأت ليوم الجمعة.
ـ ولام بمعنى «في»
، كما يقال : اجعل هذا لله
الصفحه ٥١٧ : ، ههنا دخلت في جوابها لام القسم أيضا ، وقوله تعالى
: (لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ) (٣).
وأما قوله تعالى
الصفحه ٥٥٤ : الخمر
ـ ومنها ما تزاد في آخر الكلام مثل : زرقم جمع
أزرق. وكقولهم للابن : ابنم.
قال القائل
الصفحه ٥٧٢ :
ـ وأيان كان في
الأصل أي أوان ، فحذفت الهمزة ثم قلبت الواو ياء وأدغمت في الياء.
وقال القتبي
الصفحه ٥٩٥ :
ـ وقد تكون بمعنى
وسط كقوله تعالى : (فَرَآهُ فِي سَواءِ
الْجَحِيمِ) (١).
«أولى»
ـ تهدد وتوعد
الصفحه ٥٩٨ : (٣) ، قال الله تعالى : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ) (٤).
وكأين وكاء فيها
لغتان. قال القائل :
٦٠٢
الصفحه ٦٠١ : بن شهاب يحدث عن أبي موسى الأشعري رحمهالله في حديث طويل ذكره : أنه لمّا أتى كتاب أبي عبيدة إلى أمير
الصفحه ١٥ : بيت في كتب أئمة اللغة والأدب والتفاسير والنحو ، وما لم
أعثر على قائله ـ وهو قليل ـ أشرت له
الصفحه ٢٩ :
والبلاغة ، من لا
يحسنها ولا يعرفها لا يستطيع الخوض في لجّة تفسير كتاب الله.
سبب التأليف :
ذكر
الصفحه ٤٠ :
ولكن جوابها
متفرّق في القرآن ، من ذلك قوله تعالى : (فَبِظُلْمٍ مِنَ
الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا
الصفحه ٦١ : : (سُنَّةَ اللهِ) (٢) ، أي : سنّ الله تعذيبهم وخذلانهم سنة.
ـ فإن قيل : لم
أدخلت في المصدر ـ أعني (الحمد
الصفحه ١١٧ : الله عنه أنه قال : «ص» اسم بحر في السماء (٢).
ـ وقيل في قوله : (ن :) إنّه الحوت الذي عليه الأرض