الصفحه ٧٦٠ : ، طبع مصر.
٢ ـ الإتقان في
علوم القرآن ، للسيوطي ، بدون تحقيق ، طبع دار المعرفة ـ بيروت
الصفحه ١٠ :
ومنها : قوله في
التزويج ـ إذا قال الوليّ : زوّجتك فلانة ، فقال المزوّج : قد قبلتها ـ : إنّ ذلك
الصفحه ٢٠ :
٦ ـ أبو القاسم
الفسطاطي (١) :
محمد بن محمد كان
شيخا مقرئا بسمرقند ، كان في حدود السبعين
الصفحه ٢١ :
قال ابن الجزري :
ذكر أحمد بن محمد بن أحمد الحدادي أنّه قرأ عليه في حدود السبعين وثلثمائة ببغداد
الصفحه ٩١ : : (قُرْآناً عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ) (٤). أي : لا عوج فيه. وقد قيل : غير مخلوق
الصفحه ١١٤ : علامة لانقضاء سورة كانت قبلها ، وابتداء أخرى وذلك موجود في
كلام العرب ، بينما الرجل ينشد الشعر ، ثم يدخل
الصفحه ١٧٢ :
الَّذِينَ كَفَرُوا) (٢).
قالوا : إنّ «ما»
في قوله تعالى : (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ
اللهِ) دخلت للوصف ، يعني
الصفحه ٢٨٨ : عمران :
آية ٢٦.
٢٩١ ـ البيت للفرزدق
وقد تقدم رقم ٩.
٢٩٢ ـ ٢٩٣ ـ البيتان
ذكرهما ابن الأنباري في
الصفحه ٣٢٤ :
وإنما جاء هذا في
النعت لا في الاسم ؛ لأنك لو قلت : مررت برجل حسن وجهه لا يجوز ، ولو قلت : مررت
برجل حسن
الصفحه ٤٠٣ : (٢). تقديره : إنّا أرسلناك بالحقّ بشيرا غير سائل عن أصحاب
الجحيم.
وكذلك قوله تعالى
: (ذَرْهُمْ فِي
الصفحه ٤١٨ : في السورة الأخرى : (وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ
وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ) (١) ليغفر لك الله
الصفحه ٤١٩ : تَرَ إِلَى
الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ) (٢) ، كأنّه قال : هل رأيت كالذي حاجّ إبراهيم في ربه
الصفحه ٤٢١ :
الله من اليهود في هذه الآية ، ولم يذكر ما فعل لهم ، ولكن جوابها متفرّق في
القرآن. من ذلك قوله تعالى
الصفحه ٤٤٠ :
إلى حاجب علّ
فيه الشّعر
يريد : مع حاجب.
وقال ذو الرّمة :
٤٥١ ـ إلى لوائح من أطلال
الصفحه ٤٥١ : ، يقول : إنّ العطف على ثلاثة أوجه :
ـ عطف الاسم على
الاسم إذا كان يوافقه في الحال.
ـ وعطف الفعل على