الصفحه ١١٨ :
يجوز مثل هذا؟ وهل له نظائر في لغة العرب؟
الجواب عنه :
قلنا : لو لا
جوازه ما اجتمع عليه المفسرون
الصفحه ١٢١ :
ف (حم) ههنا يحتمل
وجهين :
أحدهما : يذكرني
الرحم والقرابة التي ذكرها الله تعالى في حم عسق لقوله
الصفحه ١٢٩ :
وأبي عمر (١) : (الم اللهُ) بفتح الميم ، وأكثر القرّاء على ذلك.
ثم اختلف النحويون
في علة فتح
الصفحه ١٩٦ :
ـ وقال الفرزدق
يمدح خال هشام :
١٧١ ـ وما مثله في الناس إلا مملكا
أبو أمّه
الصفحه ٢٢١ : تعالى : (لَقَدْ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ كِتاباً
فِيهِ ذِكْرُكُمْ) (٢). قيل : شرفكم.
وقوله تعالى
الصفحه ٢٨٥ :
وقوله تعالى : (أَنِ اعْمَلْ سابِغاتٍ وَقَدِّرْ فِي
السَّرْدِ) (١) ، ثم قال :(وَاعْمَلُوا صالِحاً
الصفحه ٤٣٣ : » :
فمنها «في» في نحو
قوله تعالى : (وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ
فِي جُذُوعِ النَّخْلِ) (٤) ، قيل : على جذوع النخل
الصفحه ٤٩٥ : : ما
خلا ماضيه من حروف العلة وهي الياء والواو والألف المنقلبة عنهما.
ـ والمعتل : ما
كان فيه حرف العلة
الصفحه ٥٠٦ : كَسَبَتْ
وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ) (٣) لأن النفس لا تطاوع في الخير. ويحتمل المعنى كأنها عدّت
المعاصي
الصفحه ٥٣٣ :
بأشعث ما يفلي
ولا هو يغسل
يعني : مر مصعب في
حال شعثه.
ـ وباء جاءت صلة
كقوله تعالى
الصفحه ٥٣٩ :
ـ ومنهم من يجعل
لهذه الواوات وجها صحيحا ولا يجعلها مقحمة.
وقد أفردت من قبل
بابا في مثل هذه
الصفحه ٥٥١ :
ونحو قولهم في
المثل : «استنوق الجمل» (١). «إن البغاث بأرضنا يستنسر» (٢).
قال الكميت
الصفحه ٥٨٤ :
(بَلى مَنْ أَسْلَمَ
وَجْهَهُ لِلَّهِ) (١) ، وكقوله : (لَيْسَ عَلَيْنا فِي
الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ
الصفحه ٥٩٣ : يلمّ.
معناه : لم يذنب.
ـ وقد تكون صلة
وقد بينا ، في سورة الفاتحة.
«لات»
ـ قال سيبويه : هي
مشبهة
الصفحه ٦١٣ : (٤) ، والهمز أخف من التشديد فلذلك كان المد فيه أنقص.
ـ والوجه الثالث
من المد : هو الذي يسمى البسط وهو أن يكون