الصفحه ٤٨٠ :
ـ وأما في الجمع
فقالوا : هؤلاء ذوو مال فزادوا واوا علامة للجمع والرفع وأسقطوا النون كما أسقطوها
الصفحه ٩ :
فمن وهبه الله
عقلا يسّر عليه السبيل ، ومن ركّب فيه خرقا نقص ضبطه من التحصيل ،
ومن أيّده بتقوى
الصفحه ٩٤ :
لا ناقة لي في
هذا ولا جمل
وقال الفراء : إنّ
«غير» ههنا بمعنى «سوى» (١) وإنّ «لا» صلة في
الصفحه ١٩٠ :
فقول الشاعر :
١٥٦ ـ ترى الثور فيها مدخل الظلّ رأسه
وسائره باد إلى
الشمس
الصفحه ٣٨١ :
قلنا : ذكرها في
سورة المائدة وهو قوله تعالى : (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ
الصفحه ٥٤٤ :
ـ ومنها الهاء
الزائدة في قولك : هذا وهذه وهناك وهلم وها أنا ، وها أنا ذا ، وهي للتنبيه.
وأما
الصفحه ٥٠٨ :
ما
فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) (١). أي : الله يملكهما.
ـ وما كان مملوكا
نحو قولك : لزيد
الصفحه ٥٣٧ :
وقال في موضع آخر
: (التَّائِبُونَ
الْعابِدُونَ الْحامِدُونَ) (١) ففي هذه الآية حذفت الواو. وفي
الصفحه ٦١٥ :
ـ ومنها مد
المبالغة ، نحو : لا إله إلا الله ، حيث وقع. سمي بذلك لأنه يبالغ فيه في تعظيم
ذكر الله
الصفحه ١٦ :
١ ـ فهارس للكتاب
وأبوابه ، إذ هي غير موجودة فيه.
٢ ـ فهارس للآيات
القرآنية ، ومواضعها في الكتاب
الصفحه ٧٨ :
الأبيات في هذا
المعنى :
قال الشاعر :
٣٣ ـ لهم مجلس صهب السبال أذلة
الصفحه ١١٢ :
قال عليّ بن أبي
طالب في قوله تعالى : (فَصَلِّ لِرَبِّكَ
وَانْحَرْ) (١) ، أي : ضع يمينك على شمالك
الصفحه ١٦٣ :
وابني قبيصة أن
أغيب ويشهدا
وقال الآخر :
١٢٧ ـ من كان أسرع في
تفرّق فالج
الصفحه ٣٣٢ :
ـ إن شئت أدخلت «لا»
في الكلمتين جميعا ، كما قال الله تعالى : (وَلا تَحْزَنْ
عَلَيْهِمْ وَلا تَكُ
الصفحه ٤١٦ :
والوجه الثالث : ـ
وهو قول يونس بن حبيب ـ إنّ قوله : (لَنَنْزِعَنَ) معلّقة كما يعلّق العلم في قولك