الصفحه ٨١ :
باب
البدل والمبدل منه
ـ فإن سئل عن قوله
تعالى : (صِراطَ الَّذِينَ
أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٢٢ :
باب
حذف جواب القسم
ـ فإن اعترض قائل
على جعل (الم) وسائر الحروف المقطعات ، فقال : أين جوابها
الصفحه ١٢٥ :
باب آخر
من الحروف المقطّعات
ـ اعلم أنّ الحروف
في أوائل السور لا تخلو من خمسة أوجه :
أحدها
الصفحه ١٥٥ :
باب الاستثناء
ـ إن سألك سائل عن
قوله تعالى : (لِئَلَّا يَكُونَ
لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ
الصفحه ١٦٥ :
باب
كان ويكون
ـ فإن سأل سائل عن
قوله تعالى : (وَلَهُمْ عَذابٌ
أَلِيمٌ بِما كانُوا يَكْذِبُونَ
الصفحه ١٨١ :
باب
«إمّا» بكسر الألف
ـ اعلم أنّ «إمّا»
يأتي في القرآن على وجهين :
أحدهما : إذا كان
مقرونا
الصفحه ٢٠٣ :
باب
إدخال «من» في الكلام صلة وتأكيدا
ـ إن سئل عن قوله
تعالى : (ما يَوَدُّ الَّذِينَ
كَفَرُوا
الصفحه ٢٠٦ :
باب الإتباع
ـ إن سئل عن قوله
تعالى : (وَإِذْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ وَالْفُرْقانَ لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٢١٨ :
باب آخر
من الاستعارة
ـ فإن سئل عن قوله
تعالى : (نِساؤُكُمْ حَرْثٌ
لَكُمْ) (١).
كيف يكون
الصفحه ٢٢٨ :
باب
ما جاء على صيغة المستقبل ومعناه الماضي
ـ إن سئل عن قوله
تعالى : (وَاتَّبَعُوا ما
تَتْلُوا
الصفحه ٢٦٤ :
باب
الفعول الذي هو الفاعل
ـ قال الله تعالى
: (إِنَّهُ كانَ عَبْداً
شَكُوراً) (١). أي : شاكرا
الصفحه ٢٦٩ :
باب
ما جاء على وزن المفعول وهو في الحقيقة فاعل
قال الله تعالى
حكاية عن فرعون : (إِنِّي
الصفحه ٢٧٤ :
باب
ذكر الشيئين والكناية عن أحدهما
ـ فإن سئل عن قوله
تعالى : (وَاسْتَعِينُوا
بِالصَّبْرِ
الصفحه ٣٠٣ :
باب
ذكر العموم الذي أريد به الخصوص
إن سئل عن قوله
تعالى : (وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ
فِي
الصفحه ٣١٠ :
باب آخر
من هذا النوع
ـ اعلم أنّ العرب
تحذف من الكلام إذا كان فيما أبقي دليل عمّا ألقي.
منها