الصفحه ٣٧٣ :
باب
ما جاء على صيغة الأمر
ومعناه الخبر أو الشرط
ـ من ذلك قوله
تعالى : (وَأَسِرُّوا
الصفحه ٣٨٠ :
باب
يشتمل على مسائل
ـ إن سئل عن قوله
تعالى : (أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ
إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ
الصفحه ٣٩١ :
باب «بل»
ـ قال الشيخ
الإمام الزاهد رضي الله عنه : إنّ «بل» يدخل في الكلام على أحد أوجه ثلاثة
الصفحه ٤٦٩ :
وقلّته ، نحو قولك
: فعلت وفعلت وفعلت ، والنون في فعلنا وفعلن ، والواو في فعلوا ، وقيل لها
الصفحه ٥٤١ :
باب الهاءات
ـ منها هاء
الكناية في حالة النصب. نحو قولك : أعطيته وضربته. وفي حال الجر نحو داره
الصفحه ٥٥٥ :
باب الكاف
ـ اعلم أن الكاف
تزاد في أول الكلام. وبعضها ظاهر وبعضها أخفى منه.
أما الظاهر فكاف
الصفحه ٥٨١ : : (إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللهِ) (٢).
ـ وتكون بمعنى
الجحد كقوله تعالى : (إِنِ الْكافِرُونَ
إِلَّا فِي
الصفحه ٦١٩ :
باب
الهمزتين إذا اجتمعتا في كلمة
ـ اعلم ـ أرشدك
الله ـ أن الهمزتين إذا اجتمعتا لا يخلوان من
الصفحه ٧٦٢ : العربي.
٤٧ ـ تفسير الطبري
، للطبري ، مطبعة مصطفى البابي الحلبي.
٤٨ ـ تفسير
القرطبي ، للقرطبي ، دار
الصفحه ٥٨ : يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ
مِنْ كُلِّ بابٍ سَلامٌ) (١) أي : يقولون : سلام. وقد أفردت لهذا النوع بابا في كتابي
هذا
الصفحه ٧٠ :
باب
العدول من المخاطبة إلى الغائب
ـ منها قوله تعالى
: (يا أَيُّهَا النَّاسُ
كُلُوا مِمَّا فِي
الصفحه ١٧٨ :
باب
«أمّا» ، بفتح الألف
ـ إن سئل عن قوله
تعالى : (فَأَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ
الصفحه ١٩٧ :
باب
ذكر المتضادين باسم واحد
ـ إن سئل عن قوله
تعالى : (الَّذِينَ يَظُنُّونَ
أَنَّهُمْ مُلاقُوا
الصفحه ٢١٠ :
باب الاستعارة
ـ إن سئل عن قوله
تعالى : (صِبْغَةَ اللهِ
وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ صِبْغَةً
الصفحه ٢٣٦ :
باب
اختلاف اللفظين والمعنى واحد
ـ فإن سئل عن قوله
تعالى : (وَلا تَعْثَوْا فِي
الْأَرْضِ