الصفحه ٥٦٢ :
الذناب للذنب ،
ونصب ونمسك بإضمار أن. ونرى أن يكون الأول اسما.
ويجوز فيه الجزم
على العطف
الصفحه ١٨٩ : .
وقوله تعالى : (أَكانَ لِلنَّاسِ عَجَباً أَنْ
أَوْحَيْنا إِلى رَجُلٍ مِنْهُمْ) (٢).
قد قيل في معناه
الصفحه ٣٨٦ :
قال الله تعالى : (أَلا إِنَّ نَصْرَ اللهِ قَرِيبٌ.)
فلما كان يوم
الأحزاب وجاء العدوّ ونزلوا دون
الصفحه ٤٨٥ :
منفردا «أم» على
استفهام ، كما نقلتها حين أدخلت عليها «أم» في نحو قول الشاعر :
٤٨٨ ـ أم هل
الصفحه ٥٩٩ :
ـ ونعما وبئسما وهما في الأصل نعم وبئس ضمت إلى
كل واحد منهما «ما» فصارتا للمدح والذم.
ـ ومنها (حبذا)
كان
الصفحه ٧٢٠ :
إلى ساعة في
اليوم أو في ضحى الغد
عدي بن زيد
٤٤٩
ـ لعمرك ما الفتيان أن تنبت
الصفحه ١٣٣ : : (وَهِيَ تَجْرِي
بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبالِ) (٤).
وقد قيل : إن
الموج جمع موجة ، وقيل : لا بل هو واحد
الصفحه ١٥٠ :
وقوله تعالى : (وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا
عَلَى النَّارِ) (١) ثم قال : (أَلَيْسَ هذا
الصفحه ٣٤١ : جئت يا خير من
مشى
وإن كان فيما
جئت شيب الذوائب
٣٦٠ ـ فكن لي يوم لا ذو شفاعة
الصفحه ٤٤٦ : تعالى : (يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجادِلُ
عَنْ نَفْسِها) (٤). يعني : مع نفسها ، عند بعضهم.
ـ «من
الصفحه ٥٧١ : » استخبار
عن الوقت ، ومثله «أيان». قال الله تعالى : (أَيَّانَ يَوْمُ
الدِّينِ) (٢).
و «أنى» بمعنى من
أين
الصفحه ٦٦٧ :
(أفلم يسيروا في
الأرض فتكون لهم قلوب)
٤٦
٣٣٣
(فإنها لا تعمى
الأبصار)
٤٦
الصفحه ٦٨٤ : ينشّأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين)
١٧ ، ١٨
١٤٣
(إني براء مما
تعبدون إلا
الصفحه ٦٨٥ :
الآية
رقم الآية
رقم الصفحة
(يطاف عليهم بصحاف من ذهب وأكواب وفيها
الصفحه ٧٢٩ :
لصاحبه في أول
الدهر بائع
يزيد بن الحكم
٣٠٤
ـ إذ ما تريني اليوم أزجي مطيتي