الصفحه ٤٥١ : الاسم
فكما تقول : جاء زيد وعمرو ، أو : ثمّ عمرو ، وهاجر أبو بكر ، ثمّ عمر.
ـ وأمّا الفعل
فكما تقول
الصفحه ٤٥٠ :
باب «ثمّ»
ـ «ثمّ» يوضع موضع
خمس من الحروف :
أحدها : مكان واو
العطف.
ومكان الابتداء.
ومكان
الصفحه ٧١ :
وقوله تعالى : (وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ
وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيانَ ،) ثم قال : (أُولئِكَ
الصفحه ١٤٠ :
(وَمَنْ يُؤْمِنْ
بِاللهِ وَيَعْمَلْ صالِحاً يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ) (١) ، ثم قال : (خالِدِينَ فِيها
الصفحه ٣٣٦ : .
وكذلك قوله تعالى
: ([الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْداً وَسَلَكَ لَكُمْ فِيها سُبُلاً ،) ثم قال
الصفحه ٣٥٠ :
(وَفِي ذلِكَ
فَلْيَتَنافَسِ) (١) كلام عارض ، ثم قال : (وَمِزاجُهُ مِنْ
تَسْنِيمٍ) (٢).
وقوله
الصفحه ٣٣ :
الله عنه ، لم
ينقص منه شيء ، ولا زيد فيه شيء ، نقله الخلف عن السلف ، ثم يذكر فيه اعتراضات
الرافضة
الصفحه ٦٧ : : (وَيَجْعَلُونَ لِما لا يَعْلَمُونَ
نَصِيباً مِمَّا رَزَقْناهُمْ ،) ثم قال : (تَاللهِ
لَتُسْئَلُنَّ عَمَّا
الصفحه ٣٦ : ـ على عادة العلماء ـ فيذكر اللغات في «الحمد لله» ، وما
فيها من القراءات سواء كانت صحيحة أم شاذة. ثم يورد
الصفحه ٣٤٠ : ، ثم قال : (أَرَأَيْتَ إِنْ كانَ
عَلَى الْهُدى) (٢) ، يعني به محمدا صلىاللهعليهوسلم ، ثم قال
الصفحه ١٤٢ :
عَبْداً) (١) أجراه على لفظ الوحدان على لفظ كل ، ثم قال : (لَقَدْ أَحْصاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا
الصفحه ٣٤٩ :
(كُلُّ امْرِئٍ بِما
كَسَبَ رَهِينٌ) ثم رجع إلى ذكر المتقين فقال : (وَأَمْدَدْناهُمْ بِفاكِهَةٍ
الصفحه ٤٥٢ :
مستأنفا لا عطفا
على الأول.
ـ أمّا بمعنى
التعجب فكقوله : (ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ
أَزِيدَ
الصفحه ٤٩٧ :
ثم الهاء والحاء
من وسط الحلق ، ثم الخاء والغين من أول الحلق.
ثم القاف والكاف
من حكرة اللسان غير
الصفحه ٥٧٩ : ) (١) تم اللفظ والمعنى ، وهي ردّ عليه ، أي : لا يقضى له ذلك ثم
ابتدأ فقال : (سَنَكْتُبُ ما
يَقُولُ