الصفحه ٤٥٤ : ) (٦) ، ثم قال : (سَواءً الْعاكِفُ
فِيهِ وَالْبادِ) (٦) ولم يأت بخبره ، ونظيره في القرآن كثير لأنّ القوم
الصفحه ٤٨٠ : صائرة في الأسماء التامة والناقصة فقلت : رأيت ذواتي مال
ومررت بذواتي مال.
ـ ثم قالوا في
الجماعة : هؤلا
الصفحه ٥٢٤ : .
أصله اطتبخت فقلبت التاء طاء ، ثم أدغمت الطاء في الطاء فصارت طاء مشددة. وكذلك
اذبحت. أصله : اذتبحت فقلبت
الصفحه ٥٣٠ : صلىاللهعليهوسلم
يجمع بين الرجلين من قتلى أحد في ثوب واحد ثم يقول : أيّهم
أكثر أخذا للقرآن؟ فإذا أشير له إلى أحدهما
الصفحه ٥٥١ : : ومن أمثالهم [قد استنوق الجمل] وهو الرجل يكون في حديث ثم يخلط ذلك بغيره
، وينتقل إليه ، وقد يقال ذلك
الصفحه ٥٥٧ : قيام عمرو بعد قيام زيد بلا مهلة ، فتشارك «ثم» في إفادة الترتيب. ولم
يجر المصنف على هذا ، بل جرى على
الصفحه ٦٠١ :
الله صلىاللهعليهوسلم أنه أتى إلى معاذ بن جبل يعزيه في ابن له مات ، يذكر أشياء
ثم قال : [فليذهب أسفك
الصفحه ٦٢٩ :
٥٧
(ثمّ تولّيتم إلا
قليلا منكم)
٨٣
٦٦
(ثمّ أنتم هؤلاء
تقتلون
الصفحه ٦٧١ : لتنزيل ربّ
العالمين)
١٩٢
٥١٣
(أفرأيت إن متّعناهم
سنين* ثم جاءهم ما كانوا يوعدون
الصفحه ٦٩٧ : )
٤
٢٢٠
(ولا تمنن تستكثر)
٦
٢٢٩
(ثمّ يطمع أن أزيد)
١٥
الصفحه ٦٩٩ :
٦٠٦
(ثم أدبر يسعى)
٢٢
٤٠٥
(أأنتم أشد خلقا أم
السماء بناها
الصفحه ٧ : ، ويبلغ الحقّ ويقتصيه ، ويمتري
المزيد ويقتضيه.
ثمّ الصلاة على
سيدنا محمّد ، خير من افتتحت بذكره الدعوات
الصفحه ١٥ :
يكاد يسلم بيت من الشعر من التصحيف والتحريف ، فضبطت الأبيات ونسبت كلّ بيت إلى
قائله ، ثم بيّنت موضع كل
الصفحه ٢٣ : ءات ، حيث قرأ ختمات كثيرة على عدد من العلماء ، ثم بعد ذلك قام
بإنتاجه العلمي في القراءات ، فألّف كتاب
الصفحه ٢٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فابتعت بعيرا فشددت عليه رحلي ، ثم سرت إليه شهرا حتى قدمت
الشام فإذا عبد