الصفحه ٧٠ :
الْفَقِيرَ ،) ثم قال : (ثُمَّ لْيَقْضُوا
تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ) (٥).
وقوله تعالى : (وَما
الصفحه ٧٢ :
ثم قال : (يُطافُ عَلَيْهِمْ بِصِحافٍ مِنْ ذَهَبٍ
وَأَكْوابٍ ،) وقال في آخر الآية : (وَأَنْتُمْ
الصفحه ٨١ : ليس ثمّ.
ثمّ هو في الكلام
على أربعة أضرب : بدل الكل ، وبدل البعض ، وبدل الاشتمال ، وبدل الغلط
الصفحه ٩٤ : » على «سوى» ؛ لأنّ الأصل كان «سوى»
ثم شبّه «غير» به ، ثم شبّه «لا» بغير ، فقد تباعد للشبه بين «لا» وبين
الصفحه ١١٩ : الثالث في الخصائص ٢ / ٣٤٨ ،
والأشباه والنظائر ١ / ٢٨٠.
يقال : فرس معكّ : يجري قليلا ثم يحتاج
إلى الضرب
الصفحه ١٤٨ : قَتَلْتُمْ نَفْساً
فَادَّارَأْتُمْ فِيها) (١) على معنى النفس ، ثم قال : (اضْرِبُوهُ) ردّه إلى المعنى ، يعني
الصفحه ١٤٩ : اللفظ ، فتقديره : إذا استويتم على ظهور هذا الجنس.
ثم قال : (إِذَا اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ) (٣) ردّه إلى
الصفحه ١٥٢ : الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي
مِنْ عَذابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ) (٢) إلى قوله : (تُؤْوِيهِ) ثم قال : (يُنْجِيهِ
الصفحه ٢٥٤ : الفريقين ثم
عدّ أربعة أصناف ثم قال : (هَلْ يَسْتَوِيانِ.)
فالمعنى ـ والله
أعلم ـ : مثل الفريقين كالأعمى
الصفحه ٢٨٢ :
وقوله تعالى : (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ) (١) ، ثمّ قال : (أَنْ يَكُونَ لَهُمُ
الصفحه ٢٩٩ : سَوْفَ
تَعْلَمُونَ ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ) (١) ، وقوله تعالى : (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً
الصفحه ٣٧٥ : بشرط آخر فقال : (وَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ عَلَيْكُمْ
وَرَحْمَتُهُ) (٣) ثم أجاب عن الشرطين جميعا بجواب
الصفحه ٣٨٣ : دعا بسوطه فقال : على مصافكم كما أنتم. ثم انفتل إلينا ثم قال : أما
إني أحدثكم ما حبسني عنكم الغداة
الصفحه ٤١٥ :
الْفَرِيقَيْنِ) (٥) وأشباهها.
وقوله تعالى : (ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ
أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى
الصفحه ٤٢٣ : من الناس من يتخذ من دون
الله أندادا ، ثم زجرهم ونهاهم بقوله : (فَلا تَجْعَلُوا
لِلَّهِ أَنْداداً