الصفحه ١٨٢ : الصبيان في الكوفة ، وكان أصمّ لا يسمع شيئا ، وكان رافضيا
معاصرا للفرزدق ، وله «الهاشميات» في مدح أهل البيت
الصفحه ١٨٦ : .
والثاني : تقدير
الكلام : مثل الذين كفروا ومثلنا معهم كمثل الذي ينعق ، أي : مثلهم في الإعراض
ومثلنا في
الصفحه ٢١٩ : يكون في السرّ.
وقوله تعالى : (هُنَّ لِباسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِباسٌ
لَهُنَ) (٢).
فاستعار اللباس
الصفحه ٢٢٢ :
الصّاب : شجر إذا
عصر خرج منه كهيئة اللبن ، إذا وقع منه في العين شيء احترقت وسال ماؤها. والمذبوح
الصفحه ٢٢٣ :
وقال آخر :
٢٠٦ ـ إنّي أتتني لسان لا أسرّ بها
من علو لا عجب
فيها ولا سخر
الصفحه ٢٣٩ : إذا قرأت بالتاء ٢
ـ الذين ظلموا
أنفسهم بالشرك حين يرون العذاب ، أي : ما يصيرون إليه.
وحذف الجواب في
الصفحه ٢٧٧ : الْمالَ عَلى
حُبِّهِ) (١) ، الهاء في «حبّه» راجعة إلى ماذا؟ وكذلك الهاء والميم في
قوله : (يُحِبُّونَهُمْ
الصفحه ٣٠٥ : الله مالك يوم الدين وغيره من الأيام؟
فما الفائدة في هذا
الاختصاص؟
الجواب عن هذا :
إنّما خصّ يوم
الصفحه ٣٠٨ : مقتصد أيضا.
وجاء في التفسير :
ومنهم بائت على الوفاء ، ومنهم ناقض للعهد.
ـ أمّا الأبيات
على نحو ما
الصفحه ٣٢٧ :
تقول في «أم» : أي
الرجلين رأيت زيدا أم بكرا؟
وتقول في «أو» :
اضرب أحدهما زيدا أو عمرا.
ـ قال
الصفحه ٣٤٨ :
باب
العارضة التي تدخل في الكلام والقصّة
ـ إن سئل عن قوله
تعالى : (وَقالَتْ طائِفَةٌ
مِنْ
الصفحه ٣٥٢ : الوجه فيه؟
ـ قلنا ـ وبالله
التوفيق ـ :
إنّه قد اختلف في
معناه : فقال بعضهم : إلا من جهل نفسه
الصفحه ٣٧١ :
باب
إدخال اللام في الكلام زيادة
وكذلك سائر حروف الصفات
ـ إن سئل عن قوله
تعالى : (إِنْ
الصفحه ٣٧٧ : ء
قول ، فهذا الذي أذكره (١) : معناه : (كَما أَرْسَلْنا) هذا شرط ، والفاء في قوله : (فَاذْكُرُونِي
الصفحه ٣٨٢ : إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ* وَإِنَّ
جُنْدَنا لَهُمُ الْغالِبُونَ) (١).
في أيّ موضع من
القرآن سبق ذكر