الصفحه ٦١٧ :
باب الهمز
ـ قال الخليل بن
أحمد : الهمز مجيئها لكن لا صورة لها في نفسها (١) ، فإن كان ما قبلها
الصفحه ٧٦٠ : ، طبع مصر.
٢ ـ الإتقان في
علوم القرآن ، للسيوطي ، بدون تحقيق ، طبع دار المعرفة ـ بيروت
الصفحه ١٠ :
ومنها : قوله في
التزويج ـ إذا قال الوليّ : زوّجتك فلانة ، فقال المزوّج : قد قبلتها ـ : إنّ ذلك
الصفحه ١٩ :
الأصبهاني النيسابوري مؤلف كتاب «الغاية في العشر» و «مذهب حمزة في الوقف» و «طبقات
القراء».
كان ضابطا محققا
الصفحه ٢٠ :
٦ ـ أبو القاسم
الفسطاطي (١) :
محمد بن محمد كان
شيخا مقرئا بسمرقند ، كان في حدود السبعين
الصفحه ٢١ :
قال ابن الجزري :
ذكر أحمد بن محمد بن أحمد الحدادي أنّه قرأ عليه في حدود السبعين وثلثمائة ببغداد
الصفحه ٢٦ : إلى البصرة وأدرك فيها القارىء المشهور أبا بكر الشذائي ، وقرأ
عليه قبل وفاته ، إذ أنّ الشذائي توفي سنة
الصفحه ٣٧ : ما جاء عن أهل التفسير ولا يوجد له أصل عند النحويين ولا
في اللغة] ، فيعرض فيه أقوالا للمفسرين ممّا لا
الصفحه ٤٣ :
ـ والحدادي ذكر
نفس الشواهد وزاد عليه ثلاثة من الأبيات الشعرية على عادته في كثرة الشواهد.
ـ وفي
الصفحه ٩١ : : (قُرْآناً عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ) (٤). أي : لا عوج فيه. وقد قيل : غير مخلوق
الصفحه ١٠٦ :
ضحكت في اللغة ،
إلا ما حكي من بعض أهل اللغة أنه قال : ضحّكت الأرنب إذا خرج من قبلها دم ، كان
هذا
الصفحه ١١٤ : علامة لانقضاء سورة كانت قبلها ، وابتداء أخرى وذلك موجود في
كلام العرب ، بينما الرجل ينشد الشعر ، ثم يدخل
الصفحه ١٢٠ : سلمى وليس في ديوانه ، وهو للقيم بن أوس.
وهو في تفسير القرطبي ١ / ١٥٥ ، وسر
صناعة الإعراب ١ / ٩٤
الصفحه ١٢٨ : استعمل اسما
فالفرّاء على الفتح ، كما قال في : أين ، وكيف.
وقال أيضا : إنّه
اسم غير متمكن ، فأشبه
الصفحه ١٣٥ : رَبِّكَ صَفًّا) (٤). يعني : صفوفا ، ولها نظائر في القرآن ، والله أعلم.
ـ وأمّا الأشعار
فمنها قول ابن