الصفحه ٤١٧ :
باب
الكلمات التي جاءت في سورة من القرآن ، وجوابها
في سورة أخرى ، أو كلمة جاءت في سورة معطوفة
الصفحه ٤٣٣ : » :
فمنها «في» في نحو
قوله تعالى : (وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ
فِي جُذُوعِ النَّخْلِ) (٤) ، قيل : على جذوع النخل
الصفحه ٤٤٩ : أنّ منيّتي
إلى ساعة في
اليوم أو في ضحى الغد
__________________
٤٦٤ ـ البيت
الصفحه ٤٩٥ : : ما
خلا ماضيه من حروف العلة وهي الياء والواو والألف المنقلبة عنهما.
ـ والمعتل : ما
كان فيه حرف العلة
الصفحه ٥٠٦ : كَسَبَتْ
وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ) (٣) لأن النفس لا تطاوع في الخير. ويحتمل المعنى كأنها عدّت
المعاصي
الصفحه ٥٢٠ : ءات التي تدخل في الكلام تتفرع على وجوه :
ـ فمنها التاء
الأصلية ويقال لها تاء السنخ (٢). نحو قولك ترس
الصفحه ٥٣٣ :
بأشعث ما يفلي
ولا هو يغسل
يعني : مر مصعب في
حال شعثه.
ـ وباء جاءت صلة
كقوله تعالى
الصفحه ٥٣٩ :
ـ ومنهم من يجعل
لهذه الواوات وجها صحيحا ولا يجعلها مقحمة.
وقد أفردت من قبل
بابا في مثل هذه
الصفحه ٥٤٩ :
باب السينات
ـ قال الشيخ
الإمام الزاهد رحمهالله : اعلم أن السين تزاد في أوائل الكلام فقط ، إلا
الصفحه ٥٥١ :
ونحو قولهم في
المثل : «استنوق الجمل» (١). «إن البغاث بأرضنا يستنسر» (٢).
قال الكميت
الصفحه ٥٥٢ :
باب الميمات
ـ قال الشيخ
الإمام الزاهد رضي الله عنه : اعلم أنّ الميم تزاد في أول الكلام وأوسطه
الصفحه ٥٨٤ :
(بَلى مَنْ أَسْلَمَ
وَجْهَهُ لِلَّهِ) (١) ، وكقوله : (لَيْسَ عَلَيْنا فِي
الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ
الصفحه ٥٩٠ :
«إنّ» تنصب ما
بعدها. وذلك أنّ «إنّ» غاية في الإثبات. و «لا» غاية في النفي ، إلا أن ما جاء بعد
الصفحه ٥٩٣ : يلمّ.
معناه : لم يذنب.
ـ وقد تكون صلة
وقد بينا ، في سورة الفاتحة.
«لات»
ـ قال سيبويه : هي
مشبهة
الصفحه ٦١٣ : (٤) ، والهمز أخف من التشديد فلذلك كان المد فيه أنقص.
ـ والوجه الثالث
من المد : هو الذي يسمى البسط وهو أن يكون