الصفحه ١٠٩ :
وقوله تعالى : (فَتُذَكِّرَ إِحْداهُمَا الْأُخْرى) (١).
أي : تجعل كلّ
واحدة منهما الأخرى ذكرا في
الصفحه ١١٣ : : زيم بمعنى زيد منطلق؟!
أو ألف باسط بمعنى
ابسط يدك؟
وهل هذا في شيء من
كلام العرب؟
الجواب عنه
الصفحه ١١٦ : الذي بلّغ القرآن. وقيل : إن
المعنى : الله أنزل القرآن ، وجبريل أتى به إلى محمد عليهالسلام.
ـ وقيل في
الصفحه ١١٨ :
يجوز مثل هذا؟ وهل له نظائر في لغة العرب؟
الجواب عنه :
قلنا : لو لا
جوازه ما اجتمع عليه المفسرون
الصفحه ١٢١ :
ف (حم) ههنا يحتمل
وجهين :
أحدهما : يذكرني
الرحم والقرابة التي ذكرها الله تعالى في حم عسق لقوله
الصفحه ١٢٩ :
وأبي عمر (١) : (الم اللهُ) بفتح الميم ، وأكثر القرّاء على ذلك.
ثم اختلف النحويون
في علة فتح
الصفحه ١٥٤ :
من لي بعدك يا
عامر
١١٦ ـ تركتني في الحيّ ذا غربة
قد ذلّ من ليس
له ناصر
الصفحه ١٩٦ :
ـ وقال الفرزدق
يمدح خال هشام :
١٧١ ـ وما مثله في الناس إلا مملكا
أبو أمّه
الصفحه ٢٢١ : تعالى : (لَقَدْ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ كِتاباً
فِيهِ ذِكْرُكُمْ) (٢). قيل : شرفكم.
وقوله تعالى
الصفحه ٢٣٠ : إلا
رأوني منهم في
كوّفان
الكوّفان :
الإحاطة بالشيء.
ـ وأمّا إذا كان
حالا
الصفحه ٢٨٥ :
وقوله تعالى : (أَنِ اعْمَلْ سابِغاتٍ وَقَدِّرْ فِي
السَّرْدِ) (١) ، ثم قال :(وَاعْمَلُوا صالِحاً
الصفحه ٣١٧ :
باب
ما يكون لفظه لفظ الخبر ومعناه الأمر والنهي
ـ إن سئل عن قوله
تعالى : (لا رَيْبَ فِيهِ
الصفحه ٣٧٥ :
التوفيق ـ : إنّ أهل العلم قد اختلفوا فيه :
ـ فمنهم من يقول :
إنّ ههنا جوابا واحدا عن الشرطين ، وذلك مما
الصفحه ٣٩٦ :
باب
قوله تعالى : (يُرِيدُ اللهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ
حَظًّا فِي الْآخِرَةِ) (١). قرىء ههنا
الصفحه ٣٩٨ :
باب
إدخال «إن» الخفيفة في الكلام ،
صلة وتأكيدا للنفي
ـ اعلم أنّه قد
يزاد «إن» الخفيفة في