الصفحه ٥٢٦ : ؛ وإمّا أن يحرّك الثاني ؛ وإمّا أن يحذف الأول.
فبقاؤهما ساكنين يؤدي إلى ما ليس من
كلامهم ، وتحريك الثاني
الصفحه ٣٥٠ :
(وَفِي ذلِكَ
فَلْيَتَنافَسِ) (١) كلام عارض ، ثم قال : (وَمِزاجُهُ مِنْ
تَسْنِيمٍ) (٢).
وقوله
الصفحه ٧٧١ : المصادر.............................................. ٥٩
ـ
باب العدول من الغائبة إلى المخاطبة
الصفحه ٤٧٣ : من أهل العلم لا يجيزون فيه الهمزة.
ـ والمعتل : ما
فيه حرف من حروف العلة ، وهي الواو والياء ، والألف
الصفحه ١٤٢ : ) (٢) ، ثم ردّ الكلام إلى لفظه ، فقال : (وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيامَةِ
فَرْداً) (٣).
وقوله تعالى
الصفحه ١٥١ : ) (١) ردّه إلى الرحمة.
(وَما يُمْسِكْ فَلا
مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ) (١) ردّه إلى لفظه.
وقوله تعالى
الصفحه ٢٦ :
واستفاد منه ، ويغلب على الظنّ أنّه عاد إلى بغداد مرة ثانية ، وفيها التقى
بالعلامة المفسّر هبة الله بن
الصفحه ٤٢ : ] استشهد ابن قتيبة بقوله
تعالى : (وَلا
تَأْكُلُوا أَمْوالَهُمْ إِلى أَمْوالِكُمْ) (١) ، وقوله : (مَنْ
الصفحه ٦٥ :
باب
العدول من الغائبة إلى المخاطبة
ـ إن سئل عن قوله
تعالى : (إِيَّاكَ نَعْبُدُ
وَإِيَّاكَ
الصفحه ٤٩٧ : أنّ القاف متصاعدة إلى الحنك ، والكاف من فوقها.
ثم الجيم والشين
والضاد من وسط اللسان إلا أن للضاد
الصفحه ٩٠ : مِنْ خالِقٍ
غَيْرُ اللهِ) (٣) ، أي : سوى الله.
وقوله تعالى : (ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي
الصفحه ١٠٧ : ١ / ٣٤٤.
أقول : ـ وهذا من المنسوب إلى سيدنا
عليّ زورا وبهتانا.
ومثل هذا ما ذكره الحافظ ابن حجر قال
الصفحه ١٥٠ : اللهِ قَرِيبٌ مِنَ
الْمُحْسِنِينَ) (٥).
قال الزّجاج رحمهالله : ردّه إلى المعنى ؛ لأن الرحمة والغفران
الصفحه ٨ : :
فالكتاب (٥) هو المرقاة إلى فهم الكتاب (٦) ، إذ هو المطلع على علم الإعراب ، والمبدي من معالمه ما
درس
الصفحه ٢٩٧ : غَشَّى) (٢). أي : غشّى المؤتفكات ما غشّى ، أي : الذي غشّى غيرهم من
الأمم.
وقوله تعالى : (فَأَوْحى إِلى