الصفحه ٧٤٧ :
هذا لعمر الله
إسرائينا
أعرابي
٤٣٠
ـ من سرد حمير أبوال البغال به
الصفحه ١٦ : ، ولا يردّ من دعاه...
«وآخر دعواهم أن
الحمد لله ربّ العالمين».
* * *
الصفحه ٢٢ : ء شيوخه وقال : إنما أتيت بذكر هؤلاء المشايخ افتخارا بذكرهم وترغيبا في
الدعاء لهم ، وإعلاما لمن أراد أن
الصفحه ٩٩ : أكثر أهل العلم اللهم
استجب لنا ، وضع موضع الدعاء ، فهو اسم فعل أمر.
الصفحه ١٠١ :
الدعاء فأجبه لنا
وهو كقوله تعالى : (وَلَا آمِّينَ
الْبَيْتَ الْحَرامَ) (١). فهذا اختيار جعفر بن
الصفحه ١٨٦ : الدعاء كمثل الناعق والمنعوق به ، فحذف المثل الثاني اكتفاء بالأول ،
كقوله تعالى : (وَمِنْ رَحْمَتِهِ
الصفحه ٤٢٥ : أعداء الله مع نصرة الله إياي؟
وقيل : المعنى :
من أنصاري في دعاء الناس إلى الله.
وقيل : إنّ معناه
من
الصفحه ٤٣٤ : . المعنى : سأل سائل عذابا واقعا ، وهو النّضر بن الحارث (٤) حين دعا على نفسه بالعذاب
الصفحه ٤٥٩ :
الزجر ، وقيل : إنه بمعنى التسوية.
والثامن : بمعنى
اليأس.
والتاسع : على
معنى الدعاء.
والعاشر : لفظه
الصفحه ٤٦١ : مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ) (٢).
ـ وأمّا ما كان
لفظه لفظ الأمر ومعناه السؤال والدعاء ، فكقوله تعالى : (اهْدِنَا
الصفحه ٥١٩ : الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ) (٣).
ـ ولام تجيء بمعنى
الدعاء. تقول : يا رب ليرجعنّ زيد.
ـ ولام
الصفحه ٥٩٩ : في الأصل حبب ذا فأدغم.
ـ وأما (بخ بخ)
للتعجب والغيظ ولكنها مكررة.
ـ ومنها (ويكأنّ)
كلمة دعا
الصفحه ٦١٤ : والاستفهام.
ـ ومنها مد البنية
، كقوله : يا زكرياء ، و «دعاء.. ونداء» سمي بذلك لبنائه عليه
الصفحه ٦٣١ :
٧٥ ، ١٨٦
(إلا دعاء ونداءا)
١٧١
٢٣٧
(إنما حرّم عليكم
الميتة والدّم
الصفحه ٦٨٢ : )
٤٧
١٣٥
(لا يسأم الإنسان من
دعاء الخير)
٤٩
٢٧٨