الصفحه ٢٩٩ :
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ) (٨) في السورة مرارا.
قال الشاعر :
٣٠٩ ـ نعق الغراب ببين لبنى غدرة
الصفحه ٧٣٢ :
ـ نعق الغراب ببين لبنى غدرة
كم وكم بفراق
لبنى ينعق
قيس صاحب لبنى
٢٩٩
الصفحه ٦٣ : ء :
٨ ـ أقول نصاحة لبني عديّ
ثيابكم ونضح دم
القتيل
وأمّا لغة غطفان
وبني عامر (الحمد
الصفحه ٧٧ : ، وقطع نخيلهم ، لبني النضير.
__________________
(١) سورة يوسف : آية
٨٢.
(٢) سورة محمد : آية
١٣
الصفحه ٧٨ :
والدواء : اللبن. راجع أمالي القالي ١ /
١٠ ، واللسان ـ مادة (دوا) ١٤ / ٢٨٠ ، والمعاني الكبير ١ / ٨٧.
٣٥
الصفحه ١٦٣ : اللبن ،
تقع على الواحد والجمع ، وفالج وناشرة : رجلان.
١٢٩ ـ البيت لعمرو بن
معد يكرب.
وهو في كتاب
الصفحه ٢١١ : الحافر ظفرا على الاستعارة ؛ لأنه بمنزلة الظفر لبني آدم.
قال الشاعر يذكر ضيفه
:
١٨٩ ـ فما رقد
الصفحه ٢٢٢ :
الصّاب : شجر إذا
عصر خرج منه كهيئة اللبن ، إذا وقع منه في العين شيء احترقت وسال ماؤها. والمذبوح
الصفحه ٣٣٩ : مَثَلاً لِبَنِي إِسْرائِيلَ ،) إلى قوله : (وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ
لِلسَّاعَةِ]) (١).
الهاءات كلّها
كناية عن
الصفحه ٣٤٤ : ، والاقتضاب ٤٥٦.
٣٦٧ ـ البيت لأعشى
بكر ، ويروى عجزه : [وضرعهن لنا الصريح الأجردا]. والصريح الأجرد : اللبن لا
الصفحه ٣٦٤ : تعيده إلى الأصل ، وقد يجوز أن يكون الفاعل بمعنى ذي فعل ، كما
يقال : رجل لابن. أي : ذو لبن ، وتامر. أي
الصفحه ٣٨١ :
عزوجل في قصة يعقوب عليهالسلام حين قال لبنيه :
(أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ
إِنِّي أَعْلَمُ مِنَ اللهِ ما لا
الصفحه ٤٥١ : نَفْسٍ واحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْها زَوْجَها)
[الزمر : ٦] : كيف قال : (خَلَقَكُمْ)
لبني آدم ، ثم قال
الصفحه ٥١٥ :
ـ ولام تبدل من
النون ، نحو : هتنت السماء وهتلت.
ـ ولام أصلية ،
نحو : لجم ، ولجام ، ولبن ، ولين
الصفحه ٦٨٤ :
١٥٥
(إن هو إلا عبد
أنعمنا عليه وجعلناه مثلا لبني إسرائيل)
٥٩
٣٣٩ ، ٣٥٠