الصفحه ٨ : عليه ، والمستند في حلّ المشكلات إليه.
ـ وقال أبو الحسن
الحرالي : لله تعالى مواهب ، جعلها أصولا
الصفحه ٢٢ :
١٥ ـ أبو الحسن
علي بن إبراهيم العطار البلخي.
١٦ ـ أبو عمرو
الأزدي.
ـ وقد ذكر المؤلف
أسما
الصفحه ٣٩٤ : عليه ؛ لأنّه جواب الأمر.
وأمّا من قرأ
بالرفع فالوجه ما قال الفرّاء : إنّه إذا أوقعت الفعل على نكرة
الصفحه ٤١٦ : إذا كان
بمعنى الشرط فإنّه يكون مرفوعا ، وجزاؤه مجزوما ، كقولك : أيّهم يكرمني أكرمه وإذا
أوقعت عليه
الصفحه ٦٠٠ : جعفر الطحاوي رحمة
الله عليه حدثنا الحسن بن عسكر عن عاصم بن علي
__________________
(١) راجع معاني
الصفحه ٢٤ :
ذلك الجهّال على
التكلم والخوض في العلوم وهم لا يعرفون شيئا كما قيل :
لقد هزلت حتى
بدا من
الصفحه ٦٣ : ، وديوانه ص
٣٣٠.
(١) هو سعيد بن مسعدة
، أبو الحسن الأخفش الأوسط ، قرأ النحو على سيبويه ، وكان أسنّ منه
الصفحه ٤٨٢ :
باب
وجوه «من»
ـ اعلم أنّ «من»
على سبعة أوجه :
استفهام وجزاء
وموصول ، وموصوف ومحمول على
الصفحه ٧٢ : وطال عليها
سالف الأمد
وقال الشاعر :
٢١ ـ أسيئي بنا أو أحسني لا ملومة
الصفحه ٢٣١ : : مستكثرا ، أي
: لا تعط شيئا على أن تجازى بأكثر من ذلك.
وقوله تعالى : (ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ
الصفحه ٥٣١ :
ويقال : إنك لو
رأيت فلانا لرأيت به الحسن البصري في حال نسكه.
ـ وقد تجيء الباء
بمعنى عند. قال الله
الصفحه ٥٨٧ :
قال الله تعالى : (يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هذا) (١) يريد : يا يوسف.
والأسماء المناداة
على ثلاثة
الصفحه ٦٣٢ :
فاقتلوهم)
١٩٢
٣٠٤
(فمن اعتدى عليكم
فاعتدوا عليه)
١٩٤
٢١١
الصفحه ٦٣٩ :
(وجئنا بك على هؤلاء
شهيدا)
٤١
٣٤٦
(ولا جنبا إلا عابري
سبيل)
٤٣
الصفحه ٦٦١ :
(أيا ما تدعوا فله
الأسماء الحسنى)
١١٠
٤١٦
(ولم يكن له وليّ من
الذل)
١١١