الصفحه ١٤٧ :
التوفيق ـ :
قال الشيخ الإمام
رضي الله عنه : قد ذكرنا قبل أن الكلمة إذا تضمنت معنى التأنيث والتذكير
الصفحه ١٨٢ : الإمام
رضي الله عنه : قد يكون «إمّا» للشرط ، كقوله تعالى : (فَإِمَّا
يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنْ
الصفحه ٢٣٣ : : (وَالْمَلائِكَةُ
باسِطُوا أَيْدِيهِمْ) (٤) ، وأشباه ذلك.
فالجواب :
قال الشيخ الإمام
رضي الله عنه : إنما سقطت
الصفحه ٤٠٥ :
باب آخر
من هذا النوع
ـ قال الشيخ
الإمام رضي الله عنه : اعلم ـ أسعدك الله ـ أنّ الفعلين إذا
الصفحه ٥٤٩ :
باب السينات
ـ قال الشيخ
الإمام الزاهد رحمهالله : اعلم أن السين تزاد في أوائل الكلام فقط ، إلا
الصفحه ٥٧٨ :
«كلّا» (١)
ـ قال الشيخ
الإمام رضي الله عنه : اعلم رحمك الله أن أهل المعاني اختلفوا في كلا
الصفحه ٥٨٥ :
قال الشيخ الإمام
الزاهد رضي الله عنه :
«بل» إذا وليها
اسم خفض بها ، وشبهت بالواو التي تأتي
الصفحه ١٨ : والكلام والشعر ،
وكان نزها عفيفا حسن الأخلاق ، على مذهب أبي حنيفة ، أخذ عنه ابنه والمؤلف ، وله
شرح كتاب
الصفحه ٥٤ : غطفان وبني عامر ، وقراءة الحسن (٢) رحمة الله عليه.
و (الحمد لله)
برفع الدال واللام ، وهي لغة ربيعة
الصفحه ١٢٧ : على ألف وياء
وواو هاج بينهم
الجدال
وقال الأخفش :
يجوز أن يحرّك بالفتح والنصب
الصفحه ١٣٤ : ٣٣.
(٦) وهي قراءة ابن
كثير وأبي عمرو وأبي جعفر بالإفراد على إرادة الجنس ، ووافقهم الحسن وابن محيصن
الصفحه ١٧٩ : ثمود مهما هديناهم فاستحبوا العمى على الهدى.
(وَأَمَّا عادٌ
فَأُهْلِكُوا) (٦).
وجميع ما تجد في
الصفحه ٣٢٤ : الفرد
وكقول الآخر :
٣٣٧ ـ من فتية حسن أوجههم
من نزار بن إياد
بن معدّ
الصفحه ٥٢٩ : : ميد أني.
وقيل : إن مكة
وبكة واحدة (٢).
ـ وتجيء الباء
بمعنى في وبمعنى على. أما بمعنى «في». فكقوله
الصفحه ٥٨٠ :
وكذلك جميع ما جاء
على مثاله ، فهذه طريقة المفسرين.
وقال النضر بن
شميل : إذا كانت لما مضى وردعا