الصفحه ٥٣٧ : يَنْسِلُونَ) (٤).
وقال الأعرابي
الذي دخل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم :
٥٤٢ ـ أتيناك والعذرا
الصفحه ٥٤٤ : هناك فالهاء
للتنبيه ، والكاف للخطاب. وفيه حث على الأخذ ، والمعنى خذه.
وفي هلم الهاء
للتنبيه ، نعم هو
الصفحه ٥٤٦ :
باب الياءات
ـ اعلم أن الياء
في الأصل على عشرة ، ولكنها ربما تتفرع على وجوه :
ـ أولها اليا
الصفحه ٥٥٥ : نسمع أحدا قطع
الكلام على أن هذه الكافات للتشبيه أو غيره.
ـ وتزاد كاف
الخطاب في آخر الكلام ، فتقع موقع
الصفحه ٥٥٩ :
قال الشاعر :
٥٦٨ ـ ذرني فأذهب جانبا
وحدي وأكفك
جانبا
جزم أكفك على
الصفحه ٥٦٢ :
الذناب للذنب ،
ونصب ونمسك بإضمار أن. ونرى أن يكون الأول اسما.
ويجوز فيه الجزم
على العطف
الصفحه ٥٦٤ :
المتفرق ، منها :
أي الرجلين لقيته؟ وهي تجيء على سبعة أوجه ، وقد أفردنا لأيّ بابا من قبل.
ـ ومن
الصفحه ٥٦٦ :
:
٥٧٤ ـ وقد زعمت ليلى بأنّي فاجر
لنفسي تقاها أو
عليّ فجورها
وقال غيره
الصفحه ٥٧٢ : منصوب على المصدر.
٥٨٤ ـ البيت لذي
الرمة ، وهو في كتاب الأفعال للسرقسطي ٤ / ٣٧ ، واللسان : سرب
الصفحه ٥٧٦ :
وقال آخر :
٥٨٧ ـ ثم جزاه الله عنا إذ جزى
جنات عدن في
العلاليّ العلى
الصفحه ٥٨٤ : الكلام الثاني.
وعلى هذا قوله : (أَأُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ
بَيْنِنا) (٤) ثم أخذ في كلام آخر
الصفحه ٥٩١ : على أن تعمل إذا فصل بينها وبين
النكرة التي تليها فرفع «غول» على الابتداء. ولم تعمل «لا» فيه لأن «فيها
الصفحه ٥٩٨ : تَأْسَوْا عَلى ما فاتَكُمْ) (١).
ـ و (أينما) و (حيثما)
و (كيفما) و (متما) هذه حروف استفهام ضمت إليها «ما
الصفحه ٦٠٣ : للفراء ٢ / ٤٠ ؛ والخصائص ١ / ٧٩. ولم ينسبهما المحققان وهما لزيد
بن علي.
راجع بصائر ذوي التمييز ٥ / ١٦٢
الصفحه ٦٠٥ :
باب «هل»
ـ اعلم أن «هل»
على سبعة أوجه :
فالوجه الأول
استفهام محض بمعنى التقرير كقوله تعالى