الصفحه ١٥٤ :
ولم يقل : منشرة ؛
لأن المديح والمدحة واحدة.
وقال الآخر :
١١٥ ـ قامت تبكيه على
قبره
الصفحه ١٥٧ : أن يجهر. ومعنى
المتصل : لا يحب الله الجاهر بالقول السوء إلا من ظلم ، فإنه إن يجهر القول
بالدعاء على
الصفحه ١٦٣ : على الاستثناء المنقطع ، والمعنى : لكن مثل ناشرة لا جربت لبونة ولا أغدت ،
لأنه لم يسرع في تفرق فالج
الصفحه ١٦٨ :
قبرا بمرو على
الطريق الواضح
١٣٥ ـ فإذا مررت بقبره فاعقر به
كوم الجلاد وكلّ
الصفحه ١٧١ : .
وتقدير آخر : أن
يضرب مثلا بعوضة ، على البدل.
ـ وقال البصريون :
إنّ «ما» إذا اتصل بما يختص بالأسما
الصفحه ١٧٤ : «الميتة»
بالنصب كان «إنّما» بمنزلة كلمة واحدة ، والميتة منصوبة بإيقاع الفعل عليها.
وإن قرأت بالرفع
الصفحه ١٨٩ : وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ
الشَّيْطانَ إِلَّا قَلِيلاً) (١). قال بعضهم : هذا على التقديم والتأخير.
المعنى
الصفحه ١٩٠ :
على رغمه ما
أمسك الحبل حافره
معناه : أمسك
حافره الحبل.
وقال ذو الرّمة :
١٥٨ ـ فكرّ
الصفحه ٢١٩ : : (ما يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ) (٤).
وهي القشرة التي
تكون على النواة. يريد : ما يملكون من شي
الصفحه ٢٢٠ : : قلبك فطهر من الغش والحسد ، فاستعار الثوب مكان
القلب ؛ لأنه يشتمل عليه.
وقوله تعالى : (يُدْخِلُ مَنْ
الصفحه ٢٣٠ :
يعني : لقد كان.
وقال الآخر :
٢٢٣ ـ ولقد أمرّ على اللئيم يسبّني
فمضيت
الصفحه ٢٣٤ :
، والوليد هو ابن عقبة ، وكان عامل عثمان على الكوفة ، فسكر وصلى الصبح بأهل
الكوفة أربعا ، ثم التفت إليهم وقال
الصفحه ٢٤٠ : ) (١) ، جوابه : لكان هذا القرآن.
وكذلك قوله تعالى
: (وَلَوْ تَرى إِذْ
وُقِفُوا عَلَى النَّارِ) (٢) ، وقوله
الصفحه ٢٤١ : ) (١).
وقوله تعالى : (أَفَمَنْ هُوَ قائِمٌ عَلى كُلِّ نَفْسٍ
بِما كَسَبَتْ) (٢) يحتمل أن جوابه : كمن ليس كذلك
الصفحه ٢٤٤ : أن الأكارم نهشلا تفضلوا.
قال أبو علي : وهذا لا يلزمهم ؛ لأنّ
لهم أن يقولوا : إنما منعنا حذف خبر