الصفحه ١٦ : اعتمدت عليها في الدراسة.
فهذا جهدنا
المتواضع الذي عملناه في إصدار هذا الكتاب من حيّز الخفاء إلى حيز
الصفحه ٣٠ : (١).
وروي أنّ أبا بكر
الصديق رضي الله عنه سأل أقواما قدموا عليه من بني حنيفة عن هذه الألفاظ ، فحكوا
بعض ما
الصفحه ٤٠ : وتؤكّد أنّ القرآن كلّه كسورة واحدة
مرتبط أوله بآخره ويفسّر بعضه بعضا.
ـ ثم يتكلم في
الأخير على الحروف
الصفحه ٤٢ : ، والفعيل بمعنى المفعل ، والفعيل بمعنى الفاعل ، والفاعل ، والفاعل
على لفظ المفعول.
ـ باب الحروف
المقطعة
الصفحه ٥٢ : الأمر ، والأمر بمعنى الخبر ،
وما يجيء بعد القول ، وانتصاب الاسم على المصدر ، وأشباهه مما سيوقف عليه في
الصفحه ٧٨ : ينسبه المحقق د.
العزباوي.
وقوله صهب : حمر. والسبال : الشعر الذي
ينبت على الشفة العليا.
٣٤ ـ البيت
الصفحه ٨٣ : : (وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ
الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً) (٣). بيّن على من يجب الحج من
الصفحه ٨٦ : والتنكير والوحدان والجمع والتثنية.
فعلمنا أنّ قوله
تعالى : (صِراطَ الَّذِينَ) منصوب على عطف البيان لا على
الصفحه ٩٠ : بالنكرات ، فلذلك يجوز كونه بدلا من الذين.
ـ وأمّا النصب فمن
وجهين :
أحدهما : على
الحال من الهاء والميم
الصفحه ٩٢ : أولي الضرر على قراءة من قرأ بالنصب (٨).
وقوله تعالى : (التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي
الْإِرْبَةِ
الصفحه ٩٣ : دخل «لا» على قوله (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ؟)
أليس إنّه لو قال
: غير المغضوب عليهم والضّالين كان كلاما
الصفحه ٩٦ :
وما هريق على
الأنصاب من جسد
وقال بعضهم : إنما
تثبت «لا» ههنا لإزالة الإبهام ، كي لا يتوهم
الصفحه ١٣٦ : وأخوالها ، فدل
على ذلك قوله [أعمام].
٨٩ ـ البيت لعلقمة بن
عبدة ، يصف طريقا بعيدة ، فجيف الحسرى : وهي
الصفحه ١٤٥ :
وأما على الذي ،
فقول الشاعر :
١٠١ ـ وإنّ الذي حانت بفلج دماؤهم
هم القوم
الصفحه ١٥١ : ء ذكر ما ذكرنا أو ما وصفنا.
وقوله تعالى : (قُلْ إِنِّي عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي) (٤) ، ثم قال