الصفحه ٤٨٣ :
رحن على بغضائه
واغتدين
وقال آخر :
٤٨٥ ـ ربّ من أنضجت غيظا قلبه
قد
الصفحه ٤٨٥ :
منفردا «أم» على
استفهام ، كما نقلتها حين أدخلت عليها «أم» في نحو قول الشاعر :
٤٨٨ ـ أم هل
الصفحه ٤٩٣ : ) (١). أي : من هو في المهد صبي.
والمستقبل على
ثلاثة أوجه :
ـ أحدها : أن يكون
بمعناه وبمعنى الاستئناف
الصفحه ٤٩٨ : اللسان
مقسوم على أربعة أقسام :
فعمل العذبة منها
في اللثة ، وعمل الذلق في الطرف ، وعمل الأسلة في الثنايا
الصفحه ٥٠٩ : بمعنى «على»
نحو قوله تعالى : (وَإِنْ جاهَداكَ
لِتُشْرِكَ بِي) (٣). أي : على أن تشرك بي.
قال الشاعر
الصفحه ٥٢٢ :
ـ والتاء تدخل على
تفعّل.
ووجوه تفعل مختلفة
ولفظها واحد. منها : أن تحمل نفسك على شيء حتى تعرف به وتنسب
الصفحه ٥٣٦ : .
وفي القرآن نظيره
قوله تعالى : [(قَدْ أَفْلَحَ
الْمُؤْمِنُونَ ،) إلى قوله : (وَالَّذِينَ هُمْ
عَلى
الصفحه ٥٤٢ : إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً) (٤).
ـ وهاء المصادر
التي جاءت على فاعلة نحو قوله تعالى : (لا تَسْمَعُ فِيها
الصفحه ٥٥٠ :
وَالصَّلاةِ) (١). أي : اطلبوا المعونة من الله بكثرة الصلاة والصبر على
تمحيص الذنوب. وعلى هذا قوله
الصفحه ٥٥٧ : (٤).
__________________
(١) المعتمد في هذه
المسألة عند جمهور النحاة أنّ الفاء معناها التعقيب ، فإذا قلت : قام زيد فعمرو
دلّت على أنّ
الصفحه ٥٥٨ : فَتَكُونا) (٢) ، وكقوله : (لا تَفْتَرُوا عَلَى
اللهِ كَذِباً فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذابٍ) (٣) ، وكقوله تعالى
الصفحه ٥٦٥ :
باب
«أو» على الاستيفاء
ـ إن سئل عن قوله
تعالى : (أَوْ أَشَدُّ
قَسْوَةً) (١) هل يجوز من الله
الصفحه ٥٧١ :
منهم على جهة
الانفراد و «كم» للأعداد ، وفي التكثير نقيض ربّ ، وقد تجيء بمعنى ربّ ، وقال الله
الصفحه ٥٧٥ : وأما إذا دخلتا
على الأفعال فمعناهما التحضيض.
«إذ» و «إذا»
ـ إذ وإذا حرفا
توقيت بمنزلة الظروف.
إذ
الصفحه ٦٢١ : ،
نحو : (أَأَنْذَرْتَهُمْ) (٣) و (أَأَنْتَ قُلْتَ
لِلنَّاسِ) (٤).
ـ وبعضهم يمده على
قراءة من قرأ