الصفحه ٢١٠ : يعلّمون أولادهم بالختان. وذكر الله تعالى أن
الإسلام صبغة ، على معنى المقابلة والازدواج
الصفحه ٢١٣ :
وقوله تعالى : (أَفَمَنْ هُوَ قائِمٌ عَلى كُلِّ نَفْسٍ) (١). أي : مجاز لها.
وكقول الشاعر
الصفحه ٢٢٥ : فقول
الشاعر :
٢١٤ ـ...
فكانت عليه
لباسا
وأمّا الإزار فقول
الشاعر
الصفحه ٢٤٢ :
وقوله تعالى : (أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ
رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ) (١).
فصل
الصفحه ٢٤٧ : .
وقوله تعالى : (وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا
عَلَى النَّارِ أَلَيْسَ هذا) (٢). أي : يقال لهم
الصفحه ٢٥٢ : وَالْمَسْكَنَةُ) (١).
فقوله : (اهْبِطُوا) أمر ، (وَضُرِبَتْ) خبر فكيف يعطف الخبر على الأمر؟ أو لأنّ فيه معنى
الصفحه ٢٦٩ :
باب
ما جاء على وزن المفعول وهو في الحقيقة فاعل
قال الله تعالى
حكاية عن فرعون : (إِنِّي
الصفحه ٢٧١ :
باب
ما جاء على وزن الفاعل بمعنى المفعول
قال الله تعالى : (أَنْزِلْ عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ
الصفحه ٢٧٥ :
كنّى عن الفضة دون
الذهب.
ـ وتارة تقتصر على
كناية واحدة وتريدهما جميعا كقوله تعالى : (فَتابَ
الصفحه ٣١١ : الخبر دليل
على حذفه.
وقوله تعالى : (إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللهُ
لِمَنْ يَشاءُ وَيَرْضى
الصفحه ٣١٨ : الأمر.
وقوله تعالى : (هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ
تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ) (٥) إلى قوله
الصفحه ٣٢٠ : إِطْعامٌ فِي
يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ يَتِيماً ذا مَقْرَبَةٍ) (١).
وإنما انتصب «يتيما»
لوقوع المصدر عليه
الصفحه ٣٢٥ : ؟
قلنا ـ وبالله
التوفيق ـ :
إنّ «أم» تأتي في
القرآن على نوعين ، وكذلك في كلام العرب : متصلة ومنفصلة
الصفحه ٣٣١ :
التوفيق ـ :
يحتمل الجزم
والنصب ، فإذا نويت الجزم يكون معطوفا على (لا تَلْبِسُوا.) أي : لا تلبسوا ولا
الصفحه ٣٣٨ : : (وَما هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ) (٣) ، يعني جبريل عليهالسلام ، (وَما هُوَ بِقَوْلِ
شَيْطانٍ