الصفحه ٤٢٢ : المشركون على الارتداد.
ـ وقوله تعالى : (بَراءَةٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى
الَّذِينَ عاهَدْتُمْ
الصفحه ٤٥٢ :
مستأنفا لا عطفا
على الأول.
ـ أمّا بمعنى
التعجب فكقوله : (ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ
أَزِيدَ
الصفحه ٤٦٨ : ، وأبو ، ودمي ، والدليل عليه قول
الشاعر :
٤٧١ ـ ولو أنّا على حجر ذبحنا
جرى
الصفحه ٤٧١ : يحسن دخول
الألف واللام عليه.
ـ والجنس : ما
تتبع حكم البعض في الكل ، فينوب الواحد عن الجميع ، كالما
الصفحه ٤٨٤ :
فثنّى ضمير «من»
على التأويل.
ـ وأمّا الجمع
فنحو قوله تعالى : (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ
الصفحه ٤٩٢ :
باب الأفعال
ـ الأفعال تدور
على ثلاثة أضرب : على المضي والاستقبال والحال.
وما خرج عن هذه
دخل
الصفحه ٤٩٤ :
الأفعال لا يكون إلا مبنيا على الفتح ، وعلامة نصبه خلاؤه عن العوامل الأربعة وهي
: التاء ، والياء ، والنون
الصفحه ٤٩٩ :
ـ أحرف الإطباق
أربعة : الصاد والضاد والطاء والظاء. سميت مطبقة لأن اللسان ينطبق فيها على الحنك
عند
الصفحه ٥٢٣ :
ـ ومنها ما يكون
على التمكث والمهلة. نحو : تفهمت وتكلمت. وهذا أخذ شيء بعد شيء.
ـ ومنها : تكليفك
الصفحه ٥٢٦ : ؛ لأن النون الأولى كانت مبنية على السكون ، فلما أضفتها إلى
نفسك زدت فيها نونا عمادا لها كيلا يفسد البنا
الصفحه ٥٢٨ :
باب
معاني الباءات
الباءات تدخل في
الكلام على وجوه :
ـ منها باء القسم
كقوله : (بِاللهِ إِنَّ
الصفحه ٥٥١ : :
٥٦٢ ـ وصهباء طاف يهوديّها
وأبرزها وعليها
ختم
٥٦٣ ـ وقابلها الريح في دنّها
الصفحه ٥٥٣ : :
الأعضاء التي يسجد بها. نحو الجبهة والأنف واليدين والركبتين وغيرها.
وقد يجيء المصدر
على هذا البناء نحو
الصفحه ٥٧٣ :
فأما «المجازاة»
فحرفها المستولي
عليها «إن» والبقية منها أسماء وظروف ، نحو : ما ومن ومتى وحيثما
الصفحه ٥٨٨ :
قال الله تعالى : (يا حَسْرَةً عَلَى الْعِبادِ) (١) ، وقال : (يا حَسْرَتَنا) (٢) ، و (يا