الصفحه ٩ :
فمن وهبه الله
عقلا يسّر عليه السبيل ، ومن ركّب فيه خرقا نقص ضبطه من التحصيل ،
ومن أيّده بتقوى
الصفحه ٢٩ : المؤلف نفسه
أنّ الداعي للتأليف سببان :
١ ـ صلة لولده
محمد وهدية له وللمسلمين.
٢ ـ ردّ على
الطاعنين في
الصفحه ٧٣ : فأصبحت
عسرا عليّ طلابك
ابنة مخرم
٢٨ ـ علّقتها
عرضا وأقتل قومها
الصفحه ٧٤ : ذكر عن
عليّ بن أبي طالب (١) رضي الله عنه أنه قال : ثبتنا على الصراط المستقيم ، الذي
لا عوج فيه وهو
الصفحه ١٠٤ : : ومن طوّل
الألف فقال : آمين ، أدخل همزة النداء على آمين ، كما يقال : أزيد أقبل ، ومعناه :
يا زيد
الصفحه ١٢٢ :
باب
حذف جواب القسم
ـ فإن اعترض قائل
على جعل (الم) وسائر الحروف المقطعات ، فقال : أين جوابها
الصفحه ١٦١ : ، إنما تكون «إلا» بمنزلة الواو إذا عطفتها على استثناء
قبلها ، فهنالك تصير بمنزلة الواو ، كقولك : لي على
الصفحه ٢٢٦ :
أي : نسائي.
وقال في العرس :
٢١٦ ـ تلك عرسي تقول إنّك شيخ
ذاك عيب عليّ
الصفحه ٢٤٣ : سَبِيلِ اللهِ) (٤) ، جوابه : شقوا. وفيه إشكال آخر ، حيث عطف الفعل المستقبل
على الماضي.
وقيل : معناه
الصفحه ٢٩٥ : وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ) (٢) الفائدة في ذكر الرّمان والنخل وعطفه على الفاكهة : تشريف
لهما على الفواكه.
وهذه
الصفحه ٣٥٥ :
اعتقادهم في نبيّ الله شعيب ـ صلوات الله على نبينا وعليه ـ هذا ، كان هذا إسلاما
منهم؟
قلنا ـ وبالله
الصفحه ٣٦٦ :
باب
المصادر التي جاءت على الفاعلة
منها قوله تعالى :
(فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ) (١).
قيل
الصفحه ٣٧٨ :
باب
الاستفهامين
قوله تعالى : (أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ
الْعَذابِ أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ
الصفحه ٤٠٣ :
أحدها : نحو قولك
: جاء زيد راكبا.
والثاني : جاء زيد
يركب ، على صيغة المستقبل.
ونظير هذا قوله
الصفحه ٤١٤ :
يَنْقَلِبُونَ) (٢)؟.
وكذلك السؤال عن
قوله : (لَنَنْزِعَنَّ مِنْ
كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى