الصفحه ٢٧٧ : الْمالَ عَلى
حُبِّهِ) (١) ، الهاء في «حبّه» راجعة إلى ماذا؟ وكذلك الهاء والميم في
قوله : (يُحِبُّونَهُمْ
الصفحه ٣٠٦ :
والجواب الثالث :
أنّ هذا من باب الاقتصار على أحد طرفي الكلام.
وهذا مطّرد في
كلام العرب ، كأنّه
الصفحه ٣٧١ :
الرؤيا ، ولا يقال : عبرت للرؤيا؟.
الجواب عن هذا :
إنّ المفعول إذا
تقدم على الفاعل ضعفت قوته ، فيحتاج
الصفحه ٤٢٩ : عباس :
على الاختلاف خلقهم.
قال الشاعر :
٤٢٩ ـ...
فخرّ صريعا
لليدين وللفم
الصفحه ٥٠١ :
باب
أقسام الحروف
ـ لما عرفت مخارج
الحروف فاعلم :
أن الأدوات التي
هي وصلة للكلام على ثلاثة
الصفحه ٥٠٦ : كَسَبَتْ
وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ) (٣) لأن النفس لا تطاوع في الخير. ويحتمل المعنى كأنها عدّت
المعاصي
الصفحه ٥١٧ : : إن «ما»
ههنا للشرط دخل عليها اللام كما دخلت على إذ إذا كان. (وَلَئِنْ شِئْنا لَنَذْهَبَنَ) (٢) الآية
الصفحه ٥١٨ : :
٥٢٣ ـ لكفى بنا فضلا على من غيرنا
حبّ النبيّ محمد
إيانا
الصفحه ٥٣٤ : الباء يدل ذلك على مسح بعضه ؛ لأن «على» داخلة فيه. أي :
مسحت على رأسه.
فإذا عنيت بالمسح
القطع دل كلا
الصفحه ٥٤٠ : والكتاب إلى عليّ
كدابغة وقد حلم
الأديم
ـ وأما الواو في قولك الزيدون فعلامه
الصفحه ٥٦٠ :
ولم يجز أن يعطف
الفعل على الاسم ، فأضمر في الفعل «أن» لتكون مع الفعل اسما ، فينعطف اسم على اسم
الصفحه ٥٧٩ :
القرآن جاء على وجهين :
أمّا أن يكون ردا
لأول الكلام ، وإما أن يكون ابتداء لكلام آخر.
ـ أما ما يكون
الصفحه ٦٠٦ :
عَلى
تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ) (١) ، وكقوله تعالى حكاية عن الكفرة حين قال بعضهم لبعض : (هَلْ
الصفحه ٦١٧ : ـ قريب
لغتهم على ما كانت عليه من تبيين الهمز فيها.
ـ فإن قيل : لم
كتب بعضها وترك البعض؟
قلنا : ما كتب
الصفحه ٧٣٧ :
بنا بطن خبت ذي
حقاف عقنقل
امرؤ القيس
٢٥٤
ـ ويوما على ظهر الكتيب تعذرت