الصفحه ٢٣ :
المغرب إلى باب
فرغانة يمينا وشمالا وجبلا وبحرا ، ولو أعلم أحدا تقدم عليّ في هذه الطبقة في جميع
الصفحه ٣١ : الدّيانات ، وقد تهوّس فيه بما لا يخفى على متأمّل ، وكتابه الذي بيّنّاه في
الحكم منسوخ من كتاب بزرجمهر في
الصفحه ٤٣ :
ـ والحدادي ذكر
نفس الشواهد وزاد عليه ثلاثة من الأبيات الشعرية على عادته في كثرة الشواهد.
ـ وفي
الصفحه ٨١ : ) (١) على ماذا انتصب؟
الجواب عنه :
انتصب على وجهين :
أحدهما : أن يكون بدلا من الصراط الأول. وقيل : إنّه
الصفحه ١٣١ :
باب
ذكر الجماعة بلفظ الواحد
ـ فإن سأل سائل عن
قوله تعالى : (خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ
الصفحه ١٨٧ :
ـ وقال بعضهم :
هذا على التقديم والتأخير.
فمعناه : مثل
الذين كفروا كمثل الغنم الذي لا يفهم حقيقة
الصفحه ٢١٥ :
وقال الآخر :
١٩٥ ـ لما وضعت على الفرزدق ميسمي
وعلى البعيث
جدعت أنف الأخطل
الصفحه ٢٧٩ :
أي : مخافتها مني.
وقال الآخر :
٢٨١ ـ لقد خفت حتى ما تزيد مخافتي
على وعل في
الصفحه ٣٠٥ :
باب
الاقتصار على أحد طرفي الكلام
ـ إن سئل عن قوله
تعالى : (مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ) (١) ، أليس
الصفحه ٣٢١ : المصدر عليه ، وهو القتل (١).
فاطلب نظائره في القرآن
تقف عليه إن شاء الله عزوجل.
مثاله قول القائل
الصفحه ٣٢٣ :
باب
النعت إذا تقدّم على الاسم
ـ اعلم أنّ النعت
إذا تقدم على الاسم فإنه تكون له حالتان : فصلا
الصفحه ٣٣٣ :
قيل : إنّ «يعلم»
منصوب على الصرف عند الكوفيين ، وعند البصريين على إضمار «أن» ومن ذلك قوله تعالى
الصفحه ٣٣٤ : السَّلَمَ وَيَكُفُّوا أَيْدِيَهُمْ) (٢).
وأشباهها من
الآيات على حذف «لم» منها.
قال الشاعر :
٣٤٦
الصفحه ٤٠٨ : ) (١) ، الفعل لمن؟.
قلنا : أجمع أهل
التفسير على أنّه للشمس ، أي : غابت الشمس وراء الحجاب ، وهو جبل دون المغرب
الصفحه ٤٣١ :
الْعِدَّةَ) (٣) ، إنّ هذا معطوف على قوله تعالى : (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ) (٤) وإكمال العدة.
ـ وأمّا