الصفحه ٢٩١ : :
٢٩٧ ـ فصرنا إلى الحسنى ورقّ كلامنا
فرضتّ فذلّت
صعبة أيّ تذلال
الصفحه ٣١٤ : .
وكذلك قوله تعالى
: (قَدْ خَلَتْ مِنْ
قَبْلِكُمْ سُنَنٌ) (٢) ، يعني : ذوي سنن ، منهم من سنّ سنّة حسنة
الصفحه ٤٠٤ : ظاهر في حسن ، ودارج
يقال : درج الصبي إذا مشى مشيا ضعيفا ، وعلق : عشق ، مارج : أي آثم.
وهو في شفا
الصفحه ٥٤٣ : حطان. وقوله مهاه : طراوة وحسن ، قال البكري : ومن أمثالهم : كل
شيء مهه ما النساء وذكرهن ، يقال : مهه
الصفحه ٦٣٥ :
(بيدك الخير)
٢٦
٣٠٦
(فتقبّلها ربّها
بقبول حسن)
٣٧
٢٩٠
الصفحه ٦٨٢ :
(ولا تستوي الحسنة
ولا السيئة)
٣٤
٩٥
(اعملوا ما شئتم)
٤٠
٤٦٠
الصفحه ٧١٩ : حسن أوجههم
من نزار بن إياد
بن معدّ
الحارث بن دوس
الإيادي
٣٢٤
الصفحه ٧٥٧ :
الموضوع
رقم الصفحة
١٠ ـ الاستدراك
على محقق كتاب «رصف المباني» الدكتور
الصفحه ١١٢ :
قال عليّ بن أبي
طالب في قوله تعالى : (فَصَلِّ لِرَبِّكَ
وَانْحَرْ) (١) ، أي : ضع يمينك على شمالك
الصفحه ٧٥٨ :
الموضوع
رقم الصفحة
٢٣ ـ الاستدراك
على محقق كتاب «الحلل في إصلاح الخلل
الصفحه ٤٣٢ :
في قوله تعالى : (عَلى ما جاءَنا مِنَ الْبَيِّناتِ) (١). يقول : من بعد ما جاءنا من البينات
الصفحه ٣٦ : ـ على عادة العلماء ـ فيذكر اللغات في «الحمد لله» ، وما
فيها من القراءات سواء كانت صحيحة أم شاذة. ثم يورد
الصفحه ١٩٥ :
وقال الآخر :
١٦٨ ـ كأنّ هندا ثناياها وبهجتها
يوم التقينا على
أدحال دبّاب
الصفحه ١٢٨ :
ـ وأمّا إذا كان
على حرفين ، فإنه يلفظ بالحرفين ، فهما ساكنان ، منه : (حم) و (يس) و (طس.)
ـ وإن
الصفحه ٤١٧ :
على كلمة في سورة أخرى أو في [موضع] آخر
من تلك السورة
ـ إن سئل عن قوله
تعالى : (إِنَّا فَتَحْنا