الصفحه ١٣٩ : كَمَثَلِ
الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً) (١) ، إلى قوله : (ذَهَبَ اللهُ
بِنُورِهِمْ ،) أليس كلمة «الذي»
للوحدان
الصفحه ١٤٠ :
(وَمَنْ يُؤْمِنْ
بِاللهِ وَيَعْمَلْ صالِحاً يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ) (١) ، ثم قال : (خالِدِينَ فِيها
الصفحه ١٥٧ : والمنقطع بمعنى الواو ما نذكرها إن شاء الله ، منها قوله تعالى :
(لا يُحِبُّ اللهُ
الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ
الصفحه ١٦٦ :
أيضا.
وكقوله تعالى : (وَكانَ اللهُ عَزِيزاً حَكِيماً) (٢) ، (وَكانَ اللهُ
غَفُوراً رَحِيماً
الصفحه ٢٧٧ :
كَحُبِّ اللهِ) (٢).
قلنا : إنّ العرب
تضيف المصدر إلى المفعول كإضافتها إلى الفاعل ، وتارة تضيفها إلى
الصفحه ٣٠٧ : : تقديرها : إني أريد أن أستوجب ثواب الله تعالى بامتناعي عن قتلك ، وأنت
تريد أن تبوء بإثم قتلي وإثمك ، فاختصر
الصفحه ٣٢٧ : الشيخ
الإمام الزاهد رضي الله عنه : لقد كثرت عباراتهم في هذه ، وربّما يصعب على الناشىء
إدراكها ، وأنا
الصفحه ٣٣٧ :
ثم عدل عنه وقال :
([وَيَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ ،) ثم قال في آخره : (وَكانَ الْكافِرُ
عَلى
الصفحه ٣٣٨ :
وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً ،) ثم قال : (لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ
الصفحه ٣٩٢ : لمّا أنكروا إنزال القرآن على النبي صلىاللهعليهوسلم وقالوا : لم ينزل عليه شيء ردّ الله عليهم جحودهم
الصفحه ٤٠١ :
الْعَلِيمُ) (١) و (أَنَّ اللهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ) (٢) وقوله : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
هُوَ
الصفحه ٤٤٥ : إِنَّ الْهُدى هُدَى اللهِ أَنْ
يُؤْتى أَحَدٌ) (٤).
قال بعض المفسرين
ووافقهم الفرّاء : قل إنّ الهدى هدى
الصفحه ٤٥٤ :
باب
حذف الجواب عن الشرط
ـ فإن سئلت عن
قوله تعالى : (وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٤٨٢ : .
وقال الله تعالى :
(يا وَيْلَنا مَنْ
بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِنا) (١) فخرّجه مخرج الاستفهام ، ومعناه
الصفحه ٤٨٦ : .
قال الله تعالى
حكاية عن فرعون : (وَما رَبُّ
الْعالَمِينَ؟ قالَ : رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ