الصفحه ٣٤٩ : ]) (١) الآية.
وفي العنكبوت قوله
: ([وَإِبْراهِيمَ إِذْ
قالَ لِقَوْمِهِ اعْبُدُوا اللهَ وَاتَّقُوهُ ذلِكُمْ
الصفحه ٥٧٤ : حرف
، فيقال : رأيك ونفسك. قال الله تعالى : (عَلَيْكُمْ
أَنْفُسَكُمْ) (٢) جمع بينهما للتأكيد.
حروف
الصفحه ٥١ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
مقدمة المؤلف
ربّ يسّر ولا تعسّر ، وسهّل وتمّم
إنّ أفضل ما يفتتح
الصفحه ١١٤ :
ألا ترى أن الله
تعالى يقول : (فَأَوْحى إِلى
عَبْدِهِ ما أَوْحى) (١) وهكذا قوله : (فَغَشَّاها ما
الصفحه ٦٠٢ : .
ـ (لعمرك) معناه :
القسم وأما عمرك الله فنصب بإضمار فعل ، أي : أطال الله عمرك. يقال : عمر وعمر.
فأما في
الصفحه ٢٤ : على كلّ
مسلم» ، وهو حديث ضعيف (١).
وما جاء عن جابر
بن عبد الله أنّه قال : بلغني حديث عن رجل من أصحاب
الصفحه ٤١٧ : لَكَ
فَتْحاً مُبِيناً لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ) (١) الآية. لأيّ معنى جعلت علّة
الصفحه ٤٢٥ : الْكُفْرَ قالَ : مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ) (١).
ما الوجه في ذلك؟
قلنا ـ وبالله
التوفيق ـ :
إنّ أهل
الصفحه ٦٠١ :
المؤمنين عمر رضي الله عنه بكى فقيل له : أتوفي أبو عبيدة رضي الله عنه؟ قال : لا وكأن قد.
ـ وروينا عن رسول
الصفحه ٢٩ :
والبلاغة ، من لا
يحسنها ولا يعرفها لا يستطيع الخوض في لجّة تفسير كتاب الله.
سبب التأليف :
ذكر
الصفحه ٧٧ : أَوْزارَها) (٣). أي : أهل الحرب يضعون أسلحتهم.
وقوله تعالى : (لا يَنْهاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ) (٤). أي
الصفحه ٩٩ :
ـ حدثنا الشيخ أبو
سعاد عبد الرحمن بن محمد رحمة الله عليه بإسناده عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه
الصفحه ٣٨١ : نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللهِ يُكْفَرُ بِها
وَيُسْتَهْزَأُ بِها
الصفحه ٣٨٦ :
قال الله تعالى : (أَلا إِنَّ نَصْرَ اللهِ قَرِيبٌ.)
فلما كان يوم
الأحزاب وجاء العدوّ ونزلوا دون
الصفحه ٥٣٣ : : (أَلَيْسَ اللهُ
بِأَحْكَمِ الْحاكِمِينَ) (١). ولو قال : أحكم الحاكمين كان بذلك المعنى ، وكذلك قوله
تعالى